تواصل إدارة فيسبوك سياسة التضييق على النشطاء العرب والعالميين المتضامنين مع القضية الفلسطينية والرافضين، للانتهاكات الصهيونية في حق الشعب الفلسطيني الأعزل . واشتكى الالاف من النشطاء من تعطيل حساباتهم ورفض منشورات لهم بسبب فضحهم لجرائم الكيان الصهيوني، في قطاع غزة والقدس، بدعوى مخالفة هذه المنشورات لسياسة الفيسبوك. وتعمد إدارة الفيسبوك إلى حذف بعض "الهشتاغات" التي يطلقها متضامنون مع القضية الفلسطينية لفضح جرائم الكيان الصهيوني وكشفها للعالم من خلال نشر صور الدمار والخراب التي تخلفها غاراته في أحياء غزة . وفي مقابل التضييق على المتضامنين الفلسطينيين، تقوم إدارة فيسبوك بالترويج لمحتويات إعلانية مؤيدة للكيان الصهيوني