استفاد 107 شخصا من معتقلي حراك الريف وجرادة و 11 معتقلا في قضايا الإرهاب ضمنهم مرتضى اعمراشن من عفو ملكي بمناسبة عيد الفطر. وشمل العفو الملكي 60 شخصا من معتقلي حراك الريف من الذين تقل عقوبتهم السجنية عن عشر سنوات فضلا عن الإفراج على 47 معتقلا من نشطاء حراك جرادة, كما استفاد من العفو 11 شخصا متابعا في قضايا الارهاب ضمنهم مرتضى اعمراشن. وحسب بلاغ وزارة العدل فقد شمل العفو الملكي: – العفو مما تبقى من العقوبة السجنية لفائدة: 1 سجين واحد – التخفيض من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة: 554 سجينا – تحويل عقوبة الإعدام إلى السجن المؤبد أو المحدد لفائدة: 02 سجينين اثنين – تحويل السجن المؤبد إلى السجن المحدد لفائدة: 19 سجينا كما شمل العفو الملكي أشخاصا موجودون في حالة سراح وعددهم 179 شخصا موزعين كالتالي: – العفو من العقوبة الحبسية أو مما تبقى منها لفائدة: 48 شخصا – العفو من العقوبة الحبسية مع إبقاء الغرامة لفائدة: 05 أشخاص – العفو من عقوبتي الحبس والغرامة لفائدة: 06 أشخاص – العفو من الغرامة لفائدة: 120 شخصا كما شمل العفو الملكي إحدى عشر نزيلا من بين المحكوم عليهم في قضايا التطرف والإرهاب، والذين شاركوا في الدورة الثالثة من برنامج "مصالحة". وذكر البلاغ أن الملك استجاب لملتمسات العفو التي سبق للمعنيين بالأمر رفعها إلى الملك "بعدما راجعوا مواقفهم وتوجهاتهم الفكرية، وأعلنوا بشكل رسمي نبذهم لكل أنواع التطرف والإرهاب وتشبثهم المتين بثوابت ومقدسات الأمة ومؤسساتها الوطنية". ويتوزع الإحدى عشر (11) سجينا المستفيدون من العفو الملكي: – العفو مما تبقى من العقوبة السجنية لفائدة ثمانية (08) نزلاء، – تحويل السجن المؤبد إلى السجن المحدد في 25 سنة سجنا نافذا لفائدة نزيل واحد (01)، – تخفيض مدة العقوبة السالبة للحرية لفائدة سجينين اثنين (02). وبنفس المناسبة، شمل العفو الملكي 107 من المدانين في إطار قضايا الأحداث التي عرفتها منطقتي الحسيمة. وذكر البلاغ أن العفو شمل مجموعة من المعتقلين الذين لم يرتكبوا جرائم أو أفعال جسيمة في هذه الأحداث، وعددهم 107 مستفيدا موزعين كالتالي: – العفو من العقوبة لفائدة: 60 نزيلا مدانين في إطار أحداث الحسيمة. – العفو من العقوبة لفائدة: 47 نزيلا مدانين في إطار أحداث جرادة.