أفلح ثلة من أبناء مدينة العروي، في إخراج فيلم قصير لا تتجاوز مدته 10 دقائق، حول عدم قدرة شريحة واسعة من المجتمع من توفير أضحية العيد، سيما منها على وجه الخصوص فئة اليتامى. الفيلم الذي جرت عملية تصوير مشاهده وأجزائه بأرجاء مدينة العروي، فضّل منجزوه أن يكون ناطقاً باللهجة المحلية أي الريفية، وهو يتطرق إلى موضع غاية في الأهمية ألا وهو الاهتمام بفئة اليتامى وتحديداً في مثل هذه المناسبات كعيد الأضحى.