الحركة الثقافية الأمازيغية في بيان توضيحي والجمعية المغربية لحقوق الإنسان تدخل على الخط ناظورسيتي توصل موقع ناضورسيتي ببيان توضيحي موقع من طرف الحركة الثقافية الأمازيغية موقع سلوان على إثر الأحداث التي دارت في الكلية المتعددة التخصاصات بسلوان والتي نشرت بسببها مجموعة من البيانات حولها التي اعتبرتها الحركة تروج لمجموعة من المغالطات حول ما يحدث في جامعة قاضي. وهذا وقد أكدت الحركة الثقافية الأمازيغية في البيان التوضيحي أن ما يقع في الكلية هو نتيجة لتراكم مجموعة من السلوكات المشبوهة والغير أخلاقية والتي لا تمت للطلبة بصلة من طرف ما يسمي بتيار(الكراس)اليساري، وقد اعتبرت ظاهرة الإعتداء على الطلبة والطالبات أصبح سلوكا معتادا من طرف هؤلاء كما أن إستقدامهم الدائم لعناصر غير طلابية(شمكارةومهربي المازوط)جعل من الكلية فضاء لممارسات غير أخلاقية (السكرو حمل الأسلحة لإرهاب الطلبة) نتج عنه الإعتداء على مجموعة من الطلبة، وكان أخر فصول المسلسل الدرامة هو إعتداء هؤلاء على مناضلين من الحركة الثقافية الأمازيغية بمختلف أنواع الأسلحة البيضاء دخل على إثرها أحد مناضلينا إلى غرفة الإنعاش وأيضا قاموا يوم الجمعة بتمزيق بيانات الحركة الثقافية الأمازيغية وكذا السبورة النقابية الخاصة بالحركة الثقافية الأمازيغية , كما سبق لهم أن هددوا بمنع الحركة الثقافية الأمازيغية من ممارسات أشكالها النظالية داخل الساحة الجامعية وكذا منع مناضليها من الدخول إلى الساحة الجامعية. وقد أعتبرت الحركة الثقافية الأمازيغية أن العنف لا يخدم مصلحة الجماهير الطلابية ولا الحركة الطلابية انطلاقا من قناعتهم المبدئية، وأكدت على عزمها التصدي لمثل هذه التصرفات والممارسات وكذا الدفاع عن إطارهم الحركة الثقافية الأمازيغية وكرامة الجماهير الطلابية، فيما أدانت الطواطؤ المكشوف حسب لغة البيان لإدارة الكلية مع ما يسمي بالطلبة القاعديين و التعامل اللامسؤول من بعض المنابر الإعلامية مع مايقع من داخل الساحة الجامعية(نشر بيانات غير موقعة). وعلاقة بأحداث جامعة سلوان توصل الموقع ببيان تضامن واستنكار وادانة موقع من طرف الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع زايو على اثر الاعداء الذي تعرض له أحد أعضاء الجمعية بجامعة سلوان من طرف أشخاص أعتبرهم البيان ( شرذمة من المنحرفين) إخترقوا الحرم الجامعي، خلفت بالطالب العضو بالجمعية جروح بليغة. وقد أدانت الجمعية خلال البيان ذاته هذا السلوك وحملت المسؤولية للجهات المسؤولة وطالب بالتدخل العاجل ضد هذه السلوكات.