يواصل فريق البحث والتحقيق، عمليات التحري والتقصي بخصوص جريمة بن أحمد التي هزت الرأي العام الوطني، وذلك بهدف فك الخيوط التي المرتبطة بهذه الجريمة. وحسب ما نقلته مصادر متطابقة، فإن استنفارا أمنيا وصف بالكبير عرفته المناطق المشكوك في أن تكون فيها أشلاء بشرية مدفونة.