أحدث اعتقال رئيس جهة الشرق، على خلفية الاشتباه في ارتباطه بما بات يعرف بقضية إسكوبار الصحراء، انفجارا مدويا في مقر شركة بعيوي للأشغال. وأقدم المسؤولون في الشركة التابعة لعبد النبي بعيوي، على تغيير اسم هذه الشركة من "Bioui" Traveaux"" إلى "SBTX". وجاء تغيير اسم الشركة التابعة لرئيس مجلس الجهة الشرقية المعتقل، وفقا لما نشرته صحيفة الأيام الأسبوعية في عددها الأخير، سعيا من مسؤوليها للتخلص من تبعات وآثار قضية الإسكوبار، بارون المخدرات المالي.