تنظم سيدة بريطانية حملة لتدعيم جهود الإغاثة في المغرب بعد أن نجت بأعجوبة من الزلزال الأخير الذي ضرب وسط المملكة. وكانت ريبيكا كالفيرت، من وندسور في بيركشاير، مقيمة في قرية صغيرة في جبال الأطلس وقت وقوع الكارثة في 8 شتنبر الجاري، ما أسفر عن مقتل ما يناهز 3000 شخص. وقالت كالفرت، التي كانت في رحلة مشي لمسافات طويلة مع صديق لها، بأنها شعرت وكأن "رعدا ثقيلا" قد وقع عند حدوث الزلزال.