أكد الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، أنه يمكن في غياب الاحتياطات أن تؤدي موجة الحرارة إلى اجتفاف الجسم، كما يمكن أن يكون أيضا عن طريق الضربة الحرارية أو هما معا. وأوضح حمضي في تصريح له لناظور سيتي، أن المخلفات الصحية لموجات الحرارة، من شأنها أن تصيب أي شخص، مشيرا إلى أن الأطفال والمسنين هم الفئة الأكثر إصابة. وقال الطبيب، "إن هناك سبعة إجراءات يجب أن تتبع من طرف الجميع لمواجهة موجة الحرارة ومشاكلها الصحية، دون انتظار أعراض الخطورة من ضربة حرارة أو اجتفاف الجسم".