أعلنت وزارة السياسات الاجتماعية والصحة العامة ورعاية الحيوان في مدينة مليلية المحتلة، عن اكتشاف حالة جديدة من داء الكلب، وهي الثامنة حتى الآن هذا العام. جاء هذا الإعلان بعد أن أفادت وحدة صحة الحيوان والأمراض الحيوانية المنشأ بالمديرية العامة للصحة العامة والاستهلاك أنه تم تشخيص هذه الحالة المرضية عن طريق الكشف عن المستضدات في مختبر المركز الوطني للأحياء الدقيقة التابع لمعهد كارلوس الثالث للصحة. وتزعم وسائل إعلام إسبانية أن الكلب المسعور جاء من المغرب. وهو ما يطرح سؤال عن غياب أي تحرك حقيقي لحماية ساكنة إقليمالناظور من هذا الخطر الذي يهدد سلامتهم وحياة أبناءهم.