دعت منظمات حقوقية إسبانية، الحكومة الاسبانية التي يرأسها "بيدرو سانشيز"، إلى التخلي عن إنشاء الحدود الذكية بالمعابر الحدودية الوهمية لمدينتي مليلية وسبتة المحتلتين، في حال تم فتح الحدود البرية مع المغرب. واعتبرت أزيد من 40 هيئة حقوقية، تطبيق الحدود الذكية بالمعابر الحدودية، بمثابة تمييز وعنصرية حديثة بالدولة الاسبانية. وقالت وسائل إعلام إسبانية، إن خوارزميات التعرف على الوجه، التي يعتمد عليها التطبيق، تقل فعاليتها مع الأشخاص غير الأوروبيين، باعتبارها أقلية بالنسبة لقواعد البيانات التي يتم بها برمجة الذكاء الاصطناعي.