اقترب موعد توديع سنة 2021، ودخول سنة جديدة نسأل الله أن تكون فأل خير على الجميع، ليحققوا فيها كل ما يصبون إليه من خير لأنفسهم وغيرهم. وكالعادة في الأسبوع الأخير من كل عام تطرح الكثير من التساؤلات حول أهم الأحداث، وهناك من يقدم جردا لأبرز المواقف واللحظات التي صادفته، وهو السؤال الذي طرحته "ناظورسيتي" على الشارع الناظوري ليعبر عن أحسن وأسوأ لحظة عاشها كل واحد ممن صادفناه. وخلصت تدخلات المساهمين بأجوبته عن "ميكرو شيماء"، في التأكيد بأن الحياة فرح وقرح، انتصارات وانكسارات، ولا بد للعبد أن يرضى بما قسمه الله في نصيبه، لكن وبالرغم من ذلك فإن بعض الذكريات ترفض الانصراف حتى وإن أقفلت سنة أيامها وحلت أخرى مكانها.