لاتزال فرنسا متشبتة بقرارها القاضي بخفض التأشيرات الممنوحة للمواطنين المغاربة إلى النصف، وربطت التراجع عن ذلك بإعادة المغرب مواطنيها المتواجدين في وضع غير نظامي في فرنسا. وفي هذا السياق، قال فرانك رياستر، إن بلاده واجهت، منذ بداية أزمة كورونا، صعوبات كبيرة في ما يتعلق باستعادة المغرب مواطنيه غير النظاميين. وكد رياستر، الوزير الفرنسي المنتدب المكلف بشؤون التجارة الخارجية والاستقطاب، أن فرنسا قررت أمام هذا الوضع خفض إصدار التأشيرات المخصصة للمغاربة إلى النصف.