دخل مصطفى المنصوري الرئيس السابق لمجلس النواب، كمرشح قوي على الخط لخلافة كريم غلاب، للعودة مجددا لرئاسة مجلس النواب في أبريل القادم !، بعدما كان رشيد الطالبي المرشح الوحيد للمنصب عن حزب التجمع الوطني الأحرار!. واكدت عدة مصادر كشفت عنها "اخبار اليوم"، إن الأجهزة التقريرية في حزب "الحمامة" لم تحسم بعد ، في مرشح الحزب لمنصب رئاسة الغرفة الأولى في البرلمان، لكن الأمور مفتوحة على كل الاحتمالات، حيث لكد المصدر بان الحزب الأول في مجلس النواب " العدالة والتنمية" يفضل مصطفى المنصوري على الطالبي العلمي!، لكن "حكم" الحزب ورئيس الحكومة سينتظر الضوء الاخضر من "التحالف" الحكومي وخاصة كم طرف صلاح الدين مزوار!. وفي انتظار ما سيأتي به "شهر ابريل"، هل هي "الكذبة" ام "الحقيقته؟!" سيعرف هذا الشهر جدلا من نوع آخر داخل التجمع!.