أصبحت حبوب منع الحمل من أنجع الوسائل التي يلجأ إليها الزوجين لتأخير الحمل، نظرا لسهولة استخدامها وتنظيمها للدورة الشهرية عند المرأة، إلا أن لها مجموعة من التأثيرات الصحية التي يجب الانتباه إليها قبل استخدامها. اكتشفوا أبرزها! -زيادة الوزن: بسبب التغيرات الهرمونية التي تحدث في جسم المرأة، تتعرض هذه الأخيرة لزيادة في الوزن تختلف من حالة لأخرى، حسب النظام الغذائي ونمط الحياة وكذا الحالة النفسية. -التغيرات المزاجية: يؤدي ارتفاع وانخفاض الأستروجين في جسم المرأة إلى تغير مزاجها وزيادة عصبيتها وميلها للكآبة والحزن، خصوصا عند اقتراب موعد الدورة الشهرية. -تورم الكاحل أو الساق: يؤدي تناول حبوب منع الحمل إلى احتباس الماء في الجسم، خصوصا في منطقة الكاحل والساق، وغالبا يكون التورم غير مؤلم. -الغثيان: الشعور بالغثيان عند اقتراب موعد الدورة الشهرية ناتج عن نقص هرمون الأستروجين في الجسم. -الصداع: الشعور بالصداع النصفي من أعراض تناول حبوب منع الحمل، حيث يزداد ضغط المرأة بشكل طفيف مما يُسبب مجموعة من الأعراض التي ترافق هذا الارتفاع. -انتفاخ الثديين: من بين الآثار الجانبية لحبوب منع الحمل، انتفاخ الثديين والشعور بألم فيهما. -الإفرازات المهبلية: هناك حالتين يُمكن أن تتعرض لهما المرأة خلال تناولها لحبوب منع الحمل، من بينها جفاف المهبل أو كثرة وجود الإفرازات المهبلية ذات القوام المختلف.