المشروع الذي اطلقه محمد العطواني رئيس المجلس البلدي السابق للمحمدية ،وتكلف بتعديله وانجازه الرئيس الحالي محمد مفضل والمتعلق باعادة هيكلة باب القصبة واحداث نافورة ،خلف سخطا كبيرا في نفوس سكان المدينة وزائريها الذين استنكروا في تدخلاتهم لمحمدية بريس العبث الذي لحق ساحة باب القصبة حيث لم يضف المشروع اي قيمة مضافة او رونق يذكر خاصة وان البلاط الذي قيل انه رخاما يرد المدينة الى العصر الحجري، ناهيكم عن حركة السير التي اصيبت بالشلل هنا دون الحديث عن المشكل التقني الكبير الحاصل في التسربات المائية التي تتعدى الساحة المذكورة، وحتى لانطيل عليكم ندعوكم الى الاستماع الى هذه الشهادات من خلال الروبرطاج التالي، ولنا عودة قريبا ومتابعة للموضوع بارقام وصور وشهادات جديدة.