فرغم الشكايات المتكررة فان ظاهرة الكلاب الضالة التي أصبحت تهدد السكان و تلاميذ المدرسة قد استفحلت رغم المراسلات التي أرسلت للمجلس الجماعي من اجل إيجاد حل ناجع إلا أن هده المراسلات ركنت في رفوف الجماعة,زد على دلك مشروع اتفاقية مع إحدى جمعيات القنص للحد من هده الآفة للأسف الشديد مازال ملف الشركة بدوره منسيا كما عبر الفرع استغرابه الشديد بوضعية المجزرة بدون ميزان لوزن اللحوم رغم اقتنائه للأسف الشديد اطله الإهمال بإحدى مكاتب الجماعة و قد انعقد اجتماع بخصوص وضعية المجزرة في شهر ابريل 2013 بمقر قيادة ايتزار و بحضور كل من رئيس المصلحة البيطرية لميدلت وممثل السلطة و ممثل الجماعة القروية و مستشار الجماعي و ممتل العام لوزارة الصحة بايتزار حيث تدارسوا خلال هدا الاجتماع وضعية المجزرة التي تنعدم فيها الشروط الصحية كما أشاروا و بقوة لباعة المتجولين للمأكولات و خصوصا بائعي الشندويتشات و النقانيق المشبوهة و التي لا يعرف المواطن كيفية ومكان صنعها,وهل تتوفر فيها شروط السلامة الصحية وخلص الجمع العام بما يلي : · هدم الصهريج و تعويضه برشاشات عصرية و تقنيات متقدمة و حديثة · ترميم ما يمكن ترميمه في المجزرة · مراقبة صارمة لكل الأطراف للمحافظة علا سلامة المواطنين للأسف الشديد كل التوصيات التي خلص لها الجمع ضلت حبر على ورق و لم ينجز منها الا اقتناء ميزان ووضع بدوره في سلة المهملات في إحدى قاعات الجماعة القروية في ضل هدا الوضع نطالب المسئولين للتدخل الفوري للحد من هده الفوضى و مراعات سلامة المواطن في الامن و الغداء كما يتساءل الفرع حول مشروع اتفاقية شركة تحت عدد 9722 بيت المكتب الوطني للكهرباء و جماعة ايتز من اجل اتمام مخطط الكهربة الوطنية على صعد الجماعة حيث تهم هته الاتفاقية الدواوير التالية : دوار ايت الحاج 3, 30كانون ,دوار ايزكاغن 23 كانون تافراوت اودمان 27كانون, كما لا يفوت الفرع إلى تذكير وزير التجهيز بالمذكرة المرفوعة إليه بتاريخ 25 / 9 / 2003 ,من طرف الجمعيات المجتمع المدني و الهيئات السياسية و النقابية من اجل فك العزلة عن مركز ايتزار و الدواوير المجاورة لهم ,دوار ايت منور,ايت بن يشو وصولا إلى زايد المركز بمسافة تقدر ب20كيلومتر كما ذيلت بعريضة من طرف الساكنة بتاريخ 24/09/2004 وكدا بسؤال بواسطة مسئول برلماني بتاريخ 31/05/2005 مرة أخرى نتوجه لكل من يهمهم الآمر من مسئولين و دوي الضمائر الحية للالتفات بهده المنطقة و اعادت الاعتبار لها