مستشار جماعي بجماعة سيدي سليمان مول الكفيان بمكناس، يكشف المستور عن سبب بناء 60 براكة في ليلة واحدة إحتجاجا على التلاعبات. إتر نشر مقال بجريدة مرايا بريس تحث عنوان تأمل ياوزير الداخلية هدا الملف ، قال المستشار بهى إدريس لجريدتنا : (لقد سبق لي أن تقدمت بعدة شكايات لجهات مختلفة بدءا من رئيس الجماعة القروية ، حتى المراكز العليا.ففي سنة 1998 تم إحصاء سكان دائرتي وبما أن المشروع تعرقل إلى غاية 2008 وبما أن عدة اسر تكونت وراء الأحصاء إضافة إلى إغفال العديد من الأسر امر السيد الوالي السابق حسن أوريد بتسليم شواهد الهدم لجميع هده الأسر من ما جعل السكان يستبشرون خيروانخرطوا في عملية الهدم دون عرقلة او فوضى ونصب قائد مجاط رئيسا على لجنة تقوم بمعاينة عملية الهدم إلا أن هدا الأخير هضم حقوق اليتامى والأرامل وسلم شواهد الهدم لغرباء عن المنطقة عوض السكان الأصليين فعوض أن تسلم شواهد الهدم لدوي الحقوق إستغلت لشرعنة الخرق والظلم ، من ما جعل هده الأسر بعد إنتظار دام عامين الرجوع إلى مكان التجزئة وبناء براريك بها قصد إسترجاع حقوقهم، مما أثار غضب السيد القائد فإستعمل كل الحيل والخدع لتفريق الأعتصام ، لكن دون جدوى الأمر الدي جعله يستعمل نفوده بإستعماله الشطط في السلطة وقمع أصحب الحق بالتدخل بالقوة لكي لاينكشف أمره وفضائحه هو ومن معه ويضيف المستشار بهى إدريس لجريدتنا أن رئيس جماعة سيدي سليمان مول الكفيان مهندس الدولة ياحسرة يغطي على الخروقات في تجزئة السلام لكي لاينكشف أمر من باع بقع فقراء العهد الجديد كما اعتبر رئيس الجماعة متستر على جرائم وفضائح المجلس القديم فعندما كان في المعارضة في المجلس القديم كان يطالب القائد بالكشف عن أسماء المستفدين من مشروع تجزئة السلام والآن عندما اصبح هو رئيس الجماعة اصبح دو وجهيين ويضيف المستشار بهى إدريس ان بقع الغرباء عن النطقة هي 72/146/301/302/100/41/71/284/360/24/20/361/359/363( ....) بالأضافة إلى السيدة خليل فاطمة التي تقطن بالمدرسة الوطنية الفلاحية إستفادة ايضا وهي غير منتمية إلى الدوار المذكور.من ما جعل السكان يحسون بالحكرة والأهانة، الذي نتج عنه اشتباك عنيف أسفر عن جرحى في كل الطرفيين ( السكان مع القوات المساعدة ). فعوض أن ترد للمظلومين حقوقهم تعرضوا للآهانة والضرب إضافة إعتقال شخصين من صفوف سكان دائرتي الذي تعتبره السكانة وصمت عار على جبين مهندس الدولة رئيس الجماعة .لدى أ طلب من السيد وزير الداخلية التدخل العاجل قصد حل هدا المشكل ومؤازرة المظلومين والأرامل والثكالى والمعاقين لأسترجاع حقوقهم وإفاد لجنة تحقيق من وزارة الداخلية . ويقول المستتشار بهى إدريس انه يتوفر على جميع الحجج والأدلة الدامغة على ما إرتكب من خروقات صارخة والمسكوت عنها حتى الآن في تجزئة السلام .