افضل وسيلة لتقريب الكتاب من اللمتعلم هي اظهار كنوزه وذرره في محطات احتفالية وبطرق ووسائل حسب مستوى التلميذ المخاطب.هي قراءة في دليل اهداف نادي الكتاب والقراءة الموازية لمدرسة معاذ بن جبل. الاحتفال باليوم العالمي للحكي
شاركت مدرسة معاذ بن جبل في الإحتفال باليوم العالمي لكتاب الطفل يوم2 أبريل 2015بجانب المكتبة الوسائطية فابدع المتعلمون بعطاءاتهم و استفاداتهم من 3 حصص تكوينية في فن الحكاية كانت من تاطير الاستاذ احمد الدحراشي واحتفل اعضاء النادي المستفيدين من التكوين باليوم العالمي للحكاية الذي صادف 20 مارس 2015 الاحتفال باليوم العالمي لكتاب الطفل تم يوم 2/4/2015 الفقرة الاولى تم استتمار مكتسبات الايام التكوينية السالفة الذكر وعرض التلاميذ حكاياتهم من جديد ، وأما الفقرة التالية فقد تفضل ذ. احمد الدحراشي وذ . مصطفى الكنوني بتاطيرها حيث قام الاول بمقاربة فن الحكي من التلميذ عن طريق بيان دوره الفعال في توسيع ا لخيال ولقد كان للشريط ا لوثائقي ا لمصور المعتمد عليه والمعد مسبقا من قبل ذ. الدحراشي اكبر الاثر في نفوس المتعلمين بل اختصر المسافات المفتعلة في واقعنا والموجودة بين الحاكي والمتلقي. الاستاذ مصطفى الكنوني منسق نادي الكتاب والمطا لعة الموازية انطلق في سياق مداخلته بطرح الاسئلة التالية " - *لماذا يجب علينا الاحتفال باليوم العالمي للكتا ب؟ - * ما علاقة احتفال نادي كتابنا باليوم العالمي للحكي يوم 20مارس الذي احييناه هنا بالمكتبة وما علاقة نادينا كذلك باليوم العالمي لكتاب الطفل الذي نحتفي به في هذا اليوم2ابريل في هذه المكتبة عبد الصممد الكنفاوي . - * بعد الاحتفاليين (اليوم العالمي للحكي والعالمي لكتاب الطفل) ما هي القيمة المضافة لنا كبارا وصغارا - كان هذا هو سياق مداخلة ذ.المؤطر منسق النادي/الكنوني اما الاسناد فاعتمد على استخراجها من المتعلمين بعد مشاهدة وثائقي ذ. احمد الدحراشي حامل مشروع الحكاية ومن كل ما سبق يبقى الرهان وظيفيا لمقاربة مشروع ثقافة الصورة لمدرسة معاذ بن جبل وعلى منابر انشطة نواديه التربوية .