على فراش التثاقل تأوه .. فتثاؤب .. صاغه على مخدة .. أف منه في أبغض جثة .. و كيف استهلها الجمعة .. .... هاتف و أصبع يد و نقرة .. و عالم دخل ، تجلله زرقة .. اقتسم ورودا ، زهرا ، صومعة .. و بحروف علجاء خط تهنئة .. .... في كسل بغيض أخرى تأوه .. و لحُر النفير .. أسلم المخدة .. !!! آه .. برم الوثير .. ياللجثة .. يا له .. كيف استهلها الجمعة ..