المجلس الجماعي للقصر الكبير يسير ويدبر بعقلية المقاربة التشاركية في الوقت الذي تتعالى الأصوات من خلال الهجمة الشرسة التي شنها موقع الكتوني محلي من مدينة العرائش محسوب على تيار سياسي معين . وللاشارة ان الجماعة طلبت فسخ عقد السقايات وذلك بعد مهلة 6اشهر كلها تحسيس وتوعية والتزام الرئيس بدعم كل منزل من الأحياء المذكورة بعشرة آلاف درهما لادخال الماء الخاص بها وذلك لترشيد استهلاك الماء الذي عرف نقصا في الصبيب على الصعيد الوطني والدولي ويعتبر قرار المجلس بعد ان ابدع حلولا ترضي جميع الأطراف الوكالة المستقلة الجماعية لتوزيع الماء والكهرباء مندوبية القصر الكبيرإقليمالعرائش ساكنة حي السعادة ساكنة بلاد الريسوني وتسهيل عملية الربط والاشتراك الفردي وذلك بناءا على اتفاقية مابين عمالة إقليمالعرائش ورئيس المجلس الجماعي القصر الكبير والمديرالعام الوكالة المستقلة المجلس قام بها للاسهام في الحفاظ على التوازن المائي وتسهيلا ماديا على الأسر المتضررة كذلك يترافع وقام باحداث 23 ملعبا لكرة القدم واسواق القرب واحداث العديد من المشاريع التنموية في ظرف وجيز حفاظا على التماسك الاجتماعي مقارنة مع الجماعة الحضرية العرائش التي توجد لعمالة واحدة واقليم واحد الا ان العمل الميداني ظهر جليا في القصر الكبير ولم تظهر معالم التغيير بالعرائش مما دفع بعض اشباه سياسيين ان يهاجموا مجلسنا المنسجمة اغلبيته والذي يسير بديمقراطية تشاركية . وعند اتصالنا بالرئيس الحاج محمد السيمو صرح ان للقصر الكبير خصوصياته وللعرائش ناسها فلاداعي للهجوم السياسي عن طريق مغالطات لاصحة لها .نحن دعمنا الأحياء التي ستطلب الاشتراك الفردي للماء بمبلغ معين مذكور اعلاه وليس لنا مزايدات كل الأسر المتضررة ستستفيذ وفق لوائح منضبطة وكذلك كل المشاريع لنا تدبيرها معقلن ويتوفر على المصداقية والشفافية ولاداعي الركوب على حراك سياسي فارغ الوقت ولاالزمن ينفعهم .لمدينة القصر الكبير لها رجالاتها ومجلس حاضر بقوة التسلق نحو الهدف الاسمى المصلحة العامة الساكنة اولا واخيرا فلاداعي لادخال اقلام لثني مسيرتنا لاننا واثقون من الاصلاح الحقيقي بالقصر. الكبير.