المهدي السباعي عين عن التواصل الميداني لمستشارة مجلس جهة طنجةتطوانالحسيمة زينب السيمو مع قواعدها النسوية بالقصر الكبيراقليمالعرائش التنظيم السياسي النسوي لرمزالسنبلة داخل مدينة القصر الكبيرواقليمالعرائش راهن على الاخت زينب السيمو وحملوها مسؤولية ممثلتهم وصوتهم داخل الجماعة الحضرية للقصر الكبير وداخل مجلس جهة طنجةتطوانالحسيمة .وبدات مشوارها الانتدابي سنة 2015ومنذ ذلك التاريخ وهي تتواصل مع مختلف نساء التنظيم وتتشاور وتقدم الحلول لعدة مشاكل تعيق السير العادي وغالبا ماتوفق لانها لها سعة الصدر للانصات والاتصال مع الجهات المختصة لحلحة صعوبات ومطبات الواقع الاجتماعي للمراة المنخرطة في منظمة النساء الحركيات. مااعطاها دفعة قوية للبروز سياسيا هو الانخراط الفعلي بالاعمال الخيرية والانسانية للفئات المستهدفة بدون اضواء . السيدة دابت على المساهمة في انشطة الدعم اللوجستيكي لبعض الفعاليات المدنية النسوية التي تنظم ايام الاطعام خصوصا في رمضان وفي بعض الاعياد الدينية كما تكلفت ببعض الاسر في اعالتهم في وقت ارتفاع اصابات فيروس كورونا وكذلك توزيع بعض الملابس الجاهزة الجديدة للمحتاجين بدون اخذ الصور نظرا لاخلاقها العالية وتواضعها ….ولقد راهنت الاخت على الترافع لصالح ساكنة قصر ابجير واقليمالعرائش لاحداث منطقة الانشطة الاقتصادية لجلب مشاريع تنموية تمتص شبح البطالة التي انهكت الاسر والشباب والشابات بالجماعات الترابية لاقليمنا ومدينتنا ودواويرنا البدوية . المستشارة والانسانة الاخت زينب السيمو التقيتها مرة وهي متوجهة لمدينة طنجة ولاحظت عليها بعض مظاهر التعب فقالت رغم كل الاكراهات ساحضر الدورة وسادافع عن حلم قد يرفع التهميش والاقصاء عن ساكنة اقيم العرائشوالقصر الكبير وقصر ابجير والى حد كبير نجحت المراة الممثلة الوحيدة لصوت المراة القصرية داخل دهاليز مجلس جهة طنجةتطوانالحسيمة لهذه الدوافع والاسباب والتواصل والاستمرار في العطاء لاجل انقاذ الفئة الشابة من الضياع للحصول على مناصب شغل قارة قد ترفع المستوى المعيشي بكرامة الا تستحق هاته المراة لقب {امراة سنة 2020}كعربون الاخلاص والوفاء . نود ان نستطلع الراي العام المحلي. بنعم