31 يوليوز, 2016 - 09:12:00 نستهل الجولة اليومية لقراءة الصحف المغربية الصادرة يوم الاثنين 1 غشت 2016 بأخبار متنوعة منها التي أشارت إلى استمرار القطيعة بين والي "جهة الرباط - سلا- القنيطرة" عبدالوافي الفتيت، وعمدة مدينة الرباط "محمد الصديقي"، وأخرى تناولت إحداث "المجلس الوطني للغات" وأخبار أخرى ينقلها موقع "لكم" في العناوين التالية": القطيعة مستمرة بين عبدالوافي لفتيت ومحمد الصديقي البداية نوردها من جريدة "أخبار اليوم"، التي قالت إن القطيعة مستمرة بين والي جهة الرباط- سلا- القنيطرة، عبدالوافي لفتيت وعمدة العاصمة الرباط محمد الصديقي، بعد استبعاده عن لائحة المشاركيين في حفل الولاء، حيث أكدت مصادر الجريدة أن الصديقي لم يتلق دعوة المشاركة في الحفل الذي جرى عصر أمس بمدينة تطوان". ذات الجريدة، قالت إأن المديرية العامة للأمن الوطني رقت 7 الاف و469 موظف وموظفة من مختلف الرتب والأسلاك الأمنية، وأوضح بلاغ المديرية أن عدد المستفدين من الترقية بلغ 1630 موظفا ممن يعملون بالزي المدني، و5738 ممن يعملون في شرطة الزي الرسمي، بينما استفاد من نفس الترقية 56متصرفا وتقنيا من الأطر المشتركة بين الوزارات". بنكيران يغيب عن لقاء "البيجيدي" و"الباطرونا" ونعرج على جريدة "المساء" التي أوردت غياب الأمين العام لحزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران، عن اللقاءات التي يعقدها الاتحاد العام لمقاولات المغرب مع وفد حزب العدالة والتنمية، في سياق الاستعداد لاستحقاقات السابع من أكتوبر". وفي خبر آخر قالت ذات الجريدة، إن الحكومة أصدرت مشروع القانون التنظيمي المتعلق بمجلس اللغات والثقافة المغربية المرتقب عرضه على المجلس الحكومي، والمصادقة عليه في المجلس الوزاري الأسبوع المقبل، ويتمتع المجلس بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي، ويقترح التوجهات الإستراتيجية للدولة في المجالين اللغوي والثقافي، والسهر على انسجاها وتكاملها، ويضم المجلس كلا من أكاديمية محمد السادس للغة العربية والمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية". إلقاء القبض على مجرم بالناظور أما جريدة "الصباح"، فقالت إن الشرطة القضائية ألقت القبض على مجرم روع مدينة الناظور يستخدم سلاحين ناريين عبارة عن مسدس أتومتاتيكي به خمس رصاصات وبندقية، وينتقل بسيارة مسروقة تحمل أرقاما مزورة. 17 في المائة فقط من المدارس تلقن الأمازيغية ونختم جولتنا من جريدة "اخر ساعة"، التي قالت وحسب تصريح أحمد بوكوس، عميد المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، إن 17 في المائة فقط من المدارس تدرس اللغة الأمازيغية، و 11 في المائة من مجموع التلاميذ يستفيدون من تلقينها، فضلا عن كون 2.6 في المائة فقط من مجموع الأساتذة المغاربة يدرسون الأمازيغية.