المجلس العلمي المغربي يُجيز قتل من ارتد عن الاسلام و جريدة "العلم " تصف حزب "التقدم والاشتراكية" ب"الحزب التابع"، ومصطفى الخلفي يقول إنه من حق الشعب أن يحاسب الحكومة، هذه أبرز العناوين الصادرة يوم الثلاثاء 16 أبريل الجاري، وفيما يلي رصد لعناوين أخرى. 'العلم' تصف التقدم والاشتراكية ب'الحزب التابع' نقلت جريدة "المساء" أن جريدة "العلم" شنت هجوما عنيفا على الأمين العام لحزب "التقدم والاشتراكية"، محمد نبيل بنعبد الله واصفة خروجه الإعلامي الاخير مع مجموعة من الصحفيين بالرباط، ب"المتسرع" و"السطحي"، مطالبة إياه بتوضيح بعض التصريحات، التي أدلى بها خلال اللقاء المذكور، والتي وصف فيها الأمين العام لحزب "الاستقلال" حميد شباط ب"طرزان وزورو"، وهي العبارات التي اعتبرتها الجريدة إيحاء بالسب والقذف. واعتبرت "العلم" أن حزب "التقدم والاشتراكية "حزبا ظل دائما ملتصقا بالحكومات السابقة، وهو الحزب الذي ظل تابعا ومواليا لقوى سياسية رئيسية أخرى". الحدوشي يتهم مدير سجن تطوان بابتزاز السجناء في 700 مليون ذكرت "المساء" أن الشيخ الحدوشي عمر، فجر قنبة في وجه حفيظ بنهاشم، حينما اتهم مدير سجن تطوان بجمع 700 مليون سنتيم من المعتقلين وتجار المخدرات، وأوضح الحدوشي أن المندوبية العامة لإدارة السجون أرسلت فريقا للتحقيق في الاتهامات التي وجهها إلى مدير سجن تطوان، خلال وقفة احتجاجية نظمت يوم الجمعة الماضي أمان السجن. المجلس العلمي المغربي يجيز قتل من تخلى عن دينه ذكرت "أخبار اليوم" أن المجلس العلمي الأعلى قدم فتوى مثيرة تحرم على المسلمين حرية العقيدة، وأوضحت نفس الجريدة أن الفتوى طلبتها المندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الانسان، في إطار تحضير التقرير الدوري الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، وهو تقرير بصدد وضع اللمسات الأخيرة عليه من طرف مندوبية المحجوب الهيبة. ونقلت الجريدة أن "الرأي الشرعي" الذي عبر عنه المجلس الأعلى في رد رسمي على المندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الانسان، خلُص الى أن المسلم الذي يغيرعقيدته يصبح واقعا تحت "حكم الردة" التي تستوجب تطبيق حد القتل في حقه. حركة تنقيلات وتغييرات واسعة في صفوف جهاز الأمن قريبا جاء في "أخبار اليوم" أن الادارة العامة للأمن الوطني، تضع اللمسات الأخيرة على خطة أمنية جديدة، ستنطلق بسلسلة تنقيلات تهم مسؤولين أمنيين كبار بمدن مختلفة، وعقد امحند العنصر وزير الداخلية مجموعة من اللقاءات مع المدير العام للأمن الوطني بوشعيب الرميل بشأن أوضاع جهاز الأمن. الخلفي: من حق الشعب أن يحاسب الحكومة قال مصطفى الخلفي، وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، إن المغرب دخل تجربة جديدة مرتبطة بربط المسؤولية بالمحاسبة، ومن حق الشعب المغربي أن يحاسب الحكومة معتبرا أن المغرب يمر بتجربة سياسية جديدة خرجت من رحم الشعب. وأضاف الخلفي حسب ما جاء في جريدة "الأخبار" أن هذه الحكومة حققت خلال سنة وبضعة أشهر عملا إيجابيا، رغم أنها جاءت في ظروف صعبة، أجملها وزير الاتصال في "الاهتمام بالطبقة الفقيرة وجعل الادارة في خدمة المجتمع". نزار بركة: الحديث عن سكتة قلبية تهويل مبالغ فيه ذكرت "الأخبار" أن نزار بركة، وزير الاقتصاد والمالية نفى ما تم تداوله حول أن الاقتصاد المغربي مهدد بالسكتة القلبية، وقال إنه لا يمكن الحديث عن سكتة قلبية، باعتبار أن الاقتصاد المغربي يتوفر على إمكانيات مهمة للنمو والتطور، فنحن نقر بأن الأزمة موجودة، ولكن ليس إلى هذا الحد. الرويسي تحمل المسؤولية لبنكيران في قضيتها مع بنهاشم ذكرت جريدة "العلم" أن خديجة الرويسي النائبة البرلماني في حزب "الأصالة والمعاصرة" حملت المسؤولية في تحفظ حفيظ بنهاشم المندوب العام لإدارة السجون عن زيارتها لسجن القنيطرة، لعبد الإله بنكيران رئيس الحكومة، وقالت "إن صمت بنكيران غير مفهوم خاصة وأن ذلك يمس بالمؤسسة التشريعية وبمجلس النواب".