هذه أنا حين أرفع النقاب عن هالتي لأصافح السحاب مسلمة، وزيي الجلباب حجابي ليس موضة أو استحباب مؤمنة، ودستوري الكتاب نوره، ماح للضباب سنية، على نهج الأحباب محمد، والآل والأصحاب عربية، وإن قالوا الإرهاب فعروبتي، عن الجاهل إعراب مغربية، وأعتز بالانتساب لمغربي، أعطي بلا حساب لخدمته، المنايا لا أهاب فدمي، وروحي فدا التراب شمالية، وأؤيد النقاب الويل لمن سبه أو عاب فتقاليدي وعاداتي آداب خلق للشرع قد استجاب بالقصر الكبير، العيش طاب مدينة، مفتحة الأبواب أرضها، والماء أصحاب لا فرقة بينهما لا اغتراب جبال، سهول وهضاب وروابي مزركشة الأثواب قصراوية الأصل والجلباب وقلبي في هوى القصر ذاب