نشر أحد المواقع الصحفية الوطنية خبرا تحت عنوان ''القصر الكبير..برلماني في ورطة'' حيث تطرق نص الخبر إلى ما تعرض له برلماني الحركة الشعبية، عن دائرة العرائش، إلى رد فعل غاضب من قبل عائلة ضحية الهدم بمدينة القصر الكبير والمتآزرين معها ، حين حاول التضامن في باب المستشفى المدني في المدينة مع المحتجين على عملية هدم السلطات العمومية للبناء العشوائي في حي أولاد حمايد. البرلماني السيمو يحظى بنصيب واسع من انتقادات القصريين -يضيف الخبر- الذي يتهمونه بالركوب على مطالب سكان الأحياء المهمشة لمقارعة حزب العدالة والتنمية الذي يسير المجلس البلدي،وختم الموقع خبره بكون الحاج السيمو يشتهر بنواذر كثيرة في السياسية تعود إلى مستواه التعليمي المتدني جدا على حد تعبير مصدر كيفاش، كما عرض الموقع شريطا للبرلماني المذكور وهو يتلقى الانتقاذات من سكان حي أولاد احمايد بالمستشفى المدني لمدينة القصر الكبير ومن طرف بعض الإطارات الحقوقية التي تواجدت بعين المكان وصلت إلى حد طرده من المستشفى.