والواليدة صفطي لعاقة الرجا باقا …لابد وأن الواليدة المقصودة هنا في حاجة لإعادة تدبير ميزانية الشهر، إذ لم يكن في حسبانها ولم تتخيل قط أن الرجاء ستفعلها وتكون أحد طرفي النهائي الحلم.. الرجاء أثبتت أن كرة القدم المغربية مازالت بخير مادام رجالها بخير.. من كان يضع الرجاء البيضاوي المغربي حسابيا في النهائي ؟!! ولاأشد المتفائلين المغاربة .. ولا أشد المتشائمين البرازيليين.. ولا حتى خبراء اللعبة ..فالكل أشاد بقوة راقصي السامبا، وضعف حظوظ النسور، لكن الرجاء منذ البداية أبت إلى أن تقول كلمتها ..