نرصد من خلال هذه الإطلالة أهم الإنجازات التي حققها الفلسطينيون سنة 2016. ▪ فازت المعلمة الفلسطينية حنان الحروب، في آذار (مارس) الماضي، بجائزة “أفضل معلم في العالم” لعام 2016، وذلك في المنافسة التي نظمتها مؤسسة “فاركي فاونديشن” البريطانية. ▪ الفلسطيني أحمد بديع طه، يُتوّج الأوّل في مسابقة الملك عبد العزيز الدولية للقرآن الكريم للعام 2016. ▪ الطبيبة الفلسطينية إقبال الأسعد أصبحت أصغر طبيبة في العالم تتخرج من كلية الطب وهي في سن العشرين. وكانت قد سجلت رقماً قياسياً كأصغر طالبة جامعية منذ سبع سنوات. ▪ تمكّنت الفلسطينية أديان عقل (18 عاماً) من تحقيق لقب بطلة العرب في الذاكرة الاستثنائية. ▪فاز الروائي الفلسطيني ربعي المدهون، بجائزة “بوكر” العالمية للرواية العربية في دورتها التاسعة عن روايته “مصائر: كونشرتو الهولوكوست والنكبة”، وهو أول فلسطيني يفوز بالجائزة التي سبق أن وصل لقائمتها القصيرة في عام 2010. ▪ فاز الروائي والشاعر الفلسطيني إبراهيم نصرالله بجائزة “كتارا” للرواية العربية، عن روايته “أرواح كليمنجارو”، التي تتناول حياة مصابي الحروب في رحلتهم لتسلق جبل كليمنجارو. ▪ مدرسة “طلائع الأمل” الفلسطينية تفوز بلقب أفضل مدرسة عربية ضمن مسابقة “تحدي القراءة العربي”، في الإمارات العربية المتحدة. ▪ شاكر خزعل، الكاتب والصحفي الفلسطيني في كندا، تمّ اختياره هذا العام في المركز الأول ضمن قائمة الشباب العرب تحت سن ال40 الأكثر تأثيراً في العالم حسب مجلة أرابيان بيزنيس. ▪ استطاع الشاب الفلسطيني ياسر خالدي، وهو طالب متخصص بهندسة العمارة وحاصل على منحة دراسية في الجامعة الأميركية بالقاهرة، نشر 3 كتب عن فلسطين حتى الآن، وهو لم يتخرج بعد. وحققت كتبه انتشاراً في عدد من الدول. ▪ تخرجت الفلسطينية ياسمين علي من جامعة مسيسيبي في الولايات المتحدة بمعدل تراكمي بلغ 4.00، حاصلةً على ميدالية تايلور الفخرية للتفوق الأكاديمي التي تمنحها الأكاديمية لطالب واحد فقط، وتعمل حالياً مدرّسة في المدينة ومحاضرة في ذات الجامعة. ▪ أصبحت الشابة الفلسطينية منى دزدار(38 عاماً) أولى وزيرة عربية في الحكومة النمساوية، وهي حقوقية حاصلة على الماجستير في القانون الدولي من جامعة السوربون في فرنسا. ▪ بعد أن بُترت يده، تمكّن الطالب الفلسطيني بكلية الهندسة في جامعة بيرزيت أحمد سجدية، من خلال مشروع تخرجه من ابتكار يدٍ اصطناعية يتحكم بها عن طريق العضلات. ▪ احتلّ الباحث الفلسطيني والبروفيسور في كلية الصيدلة بجامعة القدس العربية، رفيق قرمان، المرتبة الثانية على مستوى العالم في موقع “ريسرش جيت researchgate” الأميركي المختصّ بالأبحاث وتقييمها، والذي يضمّ نحو 9 ملايين من علماء وباحثين وطلبة دكتوراه وماجستير. ▪ طبيب العظام الفلسطيني في سلوفينيا محسن حسين، تفوقت مقالاته العلمية في مجال الإصابات الرياضية وأمراض الركبة، على مستوى العالم، حيث سجل المرتبة الأولى في مجالين من الأبحاث العلمية المتخصصة، بفارق كبير عن أقرانه. ▪ حازت طالبة الهندسة الفلسطينية روان خضر، على المركز الثالث ضمن جائزة التميز في “القيادة النسائية الناجحة” من شركة “مايكروسوفت” الأميركية. ▪ مدينة ميلانو الإيطالية تنتخب سمية عبد القادر (38 عاماً) لعضوية برلمان المدينة، وبذلك تُعتبر سُمية أول سيدة مسلمة وفلسطينية تدخل برلمان ميلانو. وسمية حاصلة على البكالوريوس في علم البيولوجيا، وعلى الماجستير في علم الاجتماع. ▪ ابتكر اللاجئ الفلسطيني في لبنان عامر حلاق تطبيق أندرويد للتشفير فريداً من نوعه في العالم، تحت اسم “Private Identity” أي “الهوية الخاصة”، ويتميز التطبيق بأنّه يقوم بحفظ الصور والنصوص بطريقة سرية يكاد يكون اختراقها من قبل “الهاكرز” مستحيلاً. ▪ استطاعت الفتاة الفلسطينية هبة الشرفا أن تحقق حلمها لتصبح أول معلمة من من المصابين بمتلازمة داون في قطاع غزة. ▪ اكتسح الطلاب الفلسطينيون في لبنان نتائج الثانوية العامة لعام 2016 في الجمهورية اللبنانية، حيث حقّقوا نتائج مميزة، ولامست نسبة النجاح بينهم نحو 98 في المئة. علماً أن نسبة النجاح في لبنان كانت نحو 75 في المئة. ▪ نجح البروفيسور الفلسطيني سليم الحاج يحيى في إجراء عملية قلب هي الأولى من نوعها في الشرق الأوسط، حيث تمّ وضع مريض في حال موت سريري مؤقت لمدة نصف ساعة، وتوقيف قلبه عن العمل لمدة 15 ساعة متواصلة تم خلالها تغيير الشريان الأبهر لقلب فاشل. ▪استطاع الباحث الفلسطيني وعميد البحث العلمي والدراسات العليا في جامعة فلسطين التقنية “خضوري”، د. مازن سلمان، الفوز بجائزة الباحث العربي المتميّز لهذا العام، في جامعة كاليفورنيا دايفس الأميركية. ▪ فاز المهندس الفلسطيني من غزة فادي البطش بمنحة “خزانة” الماليزية التي تعد الأرفع من ناحية الجودة، وبذلك يكون أول فلسطيني وعربي يفوز بالمنحة التي كانت مخصصة للماليزيين. وتلقى البطش جائزتي التكريم والتفوق الحكومية من رئيس وزراء ماليزيا د. محمد نجيب عبد الرزاق. ▪ حقّقت المحاضرة الجامعية الفلسطينية د. أمل الكحلوت، المركز الأول عربيًا وإسلاميًا بمسابقة جائزة مركز الإيسسكو في الفيزياء لعام 2016. ▪ تُوّجت الشابة الفلسطينية نوران أبو مازن في معهد “ووترلو كوليجيت” في مدينة أونتاريو الكندية بلقب “ألمع العقول في كندا” بعد مشاركتها في النسخة السابعة من مسابقات جامعة “إم سي ماستر دي هاميلتون” في مدينة أونتاريو. ▪ دخل المحامي الفلسطيني فؤاد شحادة (91 عامًا) موسوعة “غينيس” العالمية بعد أن سجّل أطول فترة ممارسة لمهنة المحاماة في العالم. ▪ الشيف الفلسطيني محمد الجابي، يفوز بميدالية ذهبية عالمية عن طبق “المجدرة الفلسطينية”، بمسابقة عالمية للطبخ في أوكرانيا. ▪ هني ثلجية Hunny saljeya، أول عربية تُعيّن مديرة للعلاقات العامة في الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”. ▪ المخرجة الفلسطينية روان الضامن، تطلق موقع "ريميكس فلسطين" من خلال قناة الجزيرة، وهو الموقع التفاعلي الأول من نوعه عربياً وعالمياً. ▪ حصل الفلسطيني رياض جدّال، على الجائزة الأولى على مستوى العالم في "إدارة المخاطر" من المعهد البريطاني لإدارة المخاطر في لندن. ▪ فاز المعلم الفلسطيني أحمد السوافيري بجائزة "إنجاز العمر" في الحفل الخيري السادس الذي أصامته مؤسسة "روتا" في قطر. فقد تابع رحلة العطاء كمعلم رغم بتر رجليه ويده وثلاثة أصابع من يده المتبقية. ▪ حصل الطفل الفلسطيني براء إبراهيم شراري (8 سنوات) على درجة "عالم"، ليكون أصغر عالم في العالم، بعدما تمكّن من إثبات نظرية جديدة في علم الرياضيات. ▪ الطالب الفلسطيني علاء الدين الحاج يتميز ويتفوق بحصوله على أعلى معدل عالمي في امتحانات ال SAT الأميركية. ▪ استطاع الفتى الفلسطيني محمد المدهون حل مسابقة برمجية معقدة في زمن قياسي، وكذلك حل مشكلة تواجه موقع يوتيوب العالمي عبر الجوال، وأصبح سفير غوغل في قطاع غزة. ▪ عمار الشريف (13 عاما) حاز على براءة "هاكر" بعدما اكتشف ثغرة في موقع فيسبوك، الأمر الذي مكّنه من إغلاق أي حساب. إدارة الفيسبوك قدمت له مكافأة بقيمة 20 ألف دولار لتقديمه الطريقة لهم. ▪ أحمد أبو غوش لاعب تايكواندو فلسطيني أردني يفوز بأوّل ذهبية أردنية في أولمبياد ريو دي جانيرو 2016. ▪ فاز الفتى الفلسطيني عاصم حسام الدين طالب، بالمرتبة الأولى ببطولة المملكة السويدية للكاراتيه، وذهبية البطولة وذلك للمرة الرابعة. ▪ الشابة ميس شديد من طولكرم تحصل على المرتبة الأولى في مسابقة الملك عبد الله الثاني بن الحسين للإبداع العلمي. ▪ تمكنت المهندسات نور حسان، وهديل أبو عيشة، وخديجة الرملاوي، من إنتاج أسفلت ذاتي المعالجة، ضمن مشروع تخرجهنّ الجامعيّ. ▪ المخرج الفلسطيني الشاب أحمد صالح يحصد جائزة "الأكاديمي أووردز" للرسوم المتحركة في ألمانيا، عن فيلمه القصير "عيني"، وذلك من ضمن 1749 فيلمًا تقدّموا للمنافسة. ▪ ميسون زايد فلسطينية أميركية استطاعت أن تهزم الشلل الدماغي الذي تعاني منه منذ ولادتها، وأن تحترف الكوميديا والتمثيل في أشهر البرامج التلفزيونية الأميركية. ▪ هاني الخوري مبدع فلسطيني دخل موسوعة غينس للأرقام القياسية عبر رسم لوحةٍ كبيرة بالخبز. ▪حصدت الطالبة الفلسطينية سدين سري، على المركز الثاني في مسابقة الحساب الذهني والأباكس العالمية الحادية والعشرين في دبي. ▪ نال الشاب الفلسطيني أيهم أحمد جائزة "بيتهوفن" الدولية لعزفه موسيقى ضد الحرب في سورية ومن قلب حصار مخيم اليرموك المحاصر. ▪ فازت الطالبة الفلسطينية ليان محمد علي (15 عاماً) بلقب أفضل متحدثة في مسابقة الخطابة خلال مؤتمر الأطفال في العاصمة البريطانية لندن، وذلك رغم تعرّضها لحملات ضغط من قبل نشطاء صهاينة. ▪ استطاع الطالب الثانوي الفلسطيني خليل الأحمد، صوغ نظرية حسابية جديدة مكّنته من الحصول على المركز الأول على مستوى لبنان في المسابقة التي نظّمتها الجامعة الأميركية في بيروت. ▪ الناشطة الفلسطينية الأميركية كارولين عساف، تتلقى رسالة تقديرٍ من الرئيس الأميركي باراك أوباما، لنشاطاتها المميزة. كما اختارتها الأكاديمية الطبية الأميركية من بين 3400 طالب لتكون من ضمن دائرة النجاح "Circle of Success". ▪ وفاء فتحي عبد ربه (26 عامًا) مهندسة حاسوب وشاعرة فلسطينية، أنشأت موقع "ميازين"، وهو أول موقع إلكتروني يختصّ بوزن الأبيات الشعريّة وتحليلها بشكل دقيق، وتعليم الكتابة العروضيّة والتقطيع العروضي. ▪ صُنّف الفتى الفلسطيني محمد قريقع، ضمن أفضل 20 شخصية عربية تحت سن العشرين لعام 2014، ونال عدة جوائز، منها: جائزة الاتحاد الأوروبي، وجائزة الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، ودرع مهرجان المحرس للفنون التشكيلية في تونس. ▪نال البروفيسور الفلسطيني الكندي عز الدين أبو العيش، ميدالية الحاكم العام الكندي لجهوده المتميزة على الصعيد الإنساني في خدمة وتعليم الفتيات في العالم العربي. ▪ الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، يختار الشاب الفلسطيني السوري سليم سلامة، ضمن فريق استشاري مكوّن من 21 من الخبراء المكلفين بإعداد دراسة مرحلية عن الشباب والسلام والأمن. ▪ رُشح اللاجئ الفلسطيني السوري أحمد حمزات، لجائزة "سودرتاليا" للإبداع والنشاط والاندماج في السويد، عن مشروعه المسمى "صديق اللغة språkvän". ▪ أماني أبو طير مهندسة من القدس اخترعت جهازا يساعد الأطفال فاقدي البصر على التعلم بطريقة برايل بشكل أسرع. ▪ إسراء وآلاء وضحى عثمان، ثلاثة توائم في طولكرم يتفوّقن في إمتحانات الثانوية العامة في فلسطين بمعدل 96.8٪، و95.1 ٪ و94.8٪. وأصبحن أول توأم ثلاثي يدرس تخصّص الهندسة. ▪ استطاع الطالبان الفلسطينيان وسام الطيبي وزيد البلعاوي (15 عامًا)، ابتكار تطبيق للأجهزة الذكية يختصّ بالمكفوفين، يتمثل بآلة حاسبة مضيئة تسهل إجراء العمليات الحسابية من خلال خطوات بسيطة. ▪ من قطاع غزة المحاصر، نجح الطالب الفلسطيني، أحمد الشرفا، بتطوير تطبيقٍ على الهواتف الذكية يسمح للشخص بالانتقال ذهنيًّا إلى بيئة افتراضية مغايرة. ▪ فازت الشاعرة الفلسطينية فاتنة الغرة بجائزة شعر مدينة فيوميشينو، بمدينة روما، عن أفضل كتاب شعري مترجم من العربية للإيطالية. ▪ الشابة الفلسطينية إيمان ياسين حمود تحصل على المرتبة الثانية في أكبر مسابقة لتلاوة القرآن على مستوى أوروبا، من بين 500 طالب وطالبة من نحو 20 دولة. ▪ نال الباحث الدكتور حسام نعمان خليل، أن يحصد جائزة "مؤسسة عبد الحميد شومان للباحثين العرب" لغزارة إنتاجه العلمي في المجلاّت العالمية. ▪"زياد هباب" شابٌ فلسطيني يعيد تصنيع آلة ألعاب إلكترونية "بالكيد" بمميزات تنافس العالمية لجهة تدني أسعارها وصغر حجمها. ▪ الطالبتان الفلسطينيتان السوريتان مايا سمير الأسدي وفرح فراس شقير، تتفوقان في امتحانات الثانوية العامة في السويد وتنالان منحتين للالتحاق بكليات الطب السويدية. ▪ رئيس وزراء كندا جاستن ترودو، يشيد بالإعلامية لمى العقاد، صاحبة قناة "لمى تي في Lama TV" على اليوتيوب، لدورها في مدّ جسور التواصل بين كندا والعرب. ▪ فازت الشاعرة الفلسطينية فاتنة الغرة بجائزة شعر مدينة فيوميشينو، بمدينة روما، عن أفضل كتاب شعري مترجم من العربية للإيطالية. ▪ فازت الفلسطينية هدى الحسيني بالجائزة الفضية على مستوى العالم بمسابقة "ستيفي" العالمية لسيدات الأعمال.