بالقرب من جن ألماس والعطاري وقصر موحى أوعقى تتواجد فخذة من قبيلة أيت خويا وبالضبط بمنطقة أموكر، حيث عمد المجلس الجماعي لجماعة أكلمام أزكزا إلى تمتيع ساكنة قريبة من جن ألماس، ومنحهم أعمدة كهربائية للربط بالشبكة، ووزع ما يزيد عن 20 عمودا كهربائيا على ساكنة موالية له ولنائبه، بينما حرمت منطقة أموكر من الاستفادة من الأعمدة الكهربائية، فهل هذا انتقام وسير على نهج المعادين لقبيلة مناضلة عانت إبان سنوات الرصاص من المتابعات، أم أن رئيس الجماعة القروية لأكلمام أزيزا يعزف على النغم الحساس لمواليه من أجل كسب ودهم الانتخابي على حساب مناطق جد مهمشة .