لم يكن مغرب اليوم الثلاثاء 30 يونيو 2015 عاديا بالزقاق 23 بحي أمالو إغريبن بخنيفرة، بل عرف سيلان الدم نتيجة ضربة قاتلة بواسطة آلة حادة (منجل) كان ضحيتها عنصر من الحرس الملكي كان في إطار عطلة بمدينته الأم خنيفرة. وفي التفاصيل أن القاتل كان في اشتباك مع أحد الأشخاص فتدخل القتيل الشاب (أ) لفضه لكنه تعرض لطعنة قاتلة نُقل على إثرها في سيارة أجرة إلى مستعجلات مستشفى خنيفرة لكنه سلم الروح لبارئها هناك. وسنعود لتفاصيل الحادث بعد التوصل بالمعطيات الكاملة.