علم عشية يوم الأحد 28 يوليوز 2013 في حدود الثانية بعد الزوال أن طفلا يبلغ من العمر 15 سنة قد غرق بنهر أم الربيع قرب المقطع المحاذي للقنطرة الرئيسية التي تخترق مدينة خنيفرة، وتوصل الموقع بمعلومة من مصدر موثوق بالوقاية المدينة في حدود الساعة الحادية عشر ليلا تفيد أن عملية استخراج جثة الغريق قد توقفت مع غروب الشمس على أساس استئنافها يوم غد. مصادر كانت حاضرة بعين المكان أكدت أن الغريق كان يسبح وقد ترك ملابسه في مكانها وتم اكتشاف أمره لما أثارت تلك الملابس الانتباه، ليكون بذلك حالة من حالات الغرق الكثيرة التي سجلت هذا الصيف على مستوى نهر أم الربيع. من جهة أخرى وحسب معلومات توصلنا بها فإن الطفل الغريق يسكن بحي أمالو إغريبن ويتابع دراسته بالسنة الثالثة إعدادي ووالده يعمل خياطا. الصورة لآخر ضحية ( من الأرشيف ).