أكدت أسرة الطفل "وليد" التي تقطن بتزنيت أنها عثرت أول أمس السبت على ابنها بعد اختفائه لأسبوع. وعبرت الأم في اتصال ب"كش24″ عن شكرها لأمن مراكش وساكنتها على كرمهم وانسانيتهم وتعاونهم معهم أثناء البحث عن فلذة كبدها بالمدينة الحمراء التي تزورها لأول مرة. وكان الطفل البالغ من العمر 12 عاما والذي يتابع دراسته بالمستوى السادس ابتدائي بالدشيرة الجهادية بمدينة أكادير، غادر بيت جدته باتجاه المدرسة يوم السبت 22 أبريل المنصرم قبل أن يختفي وتنقطع أخباره.