هوية بريس – وكالات هاجم متظاهرون في بوركينا فاسو، بعد الانقلاب العسكري، مبنى السفارة الفرنسية في بلادهم، وقاموا بتخريبه وإلقاء الزجاجات الحارقة عليه. وفي وقت سابق، قال الجيش الذي وصل إلى السلطة، إن رئيس الحكومة السابق كان مختبئا في قاعدة عسكرية فرنسية، وهو ما نفته باريس. ما الذي تقوم به فرنسا فى بوركينا فاسو ؟ مواطنون يرشقون مبنى السفارة الفرنسية بالحجارة ويتهمونها بالوقوف وراء الفوضى فى البلاد وفرنسا التي لها قواعد عسكرية هناك تنفي ..فرنسا كانت تحتل نصف الدول الافريقية ومتهمة بنهب خيراتها ودعم الانقلابات العسكرية بها pic.twitter.com/ua6HjcMNbu — A Mansour أحمد منصور (@amansouraja) October 2, 2022 كذلك نددت وزارة الخارجية الفرنسية اليوم الأحد بالهجوم ودعت إلى ضمان أمن المؤسسات الدبلوماسية. وشهدت بوركينا فاسو يوم الجمعة الماضي انقلابا عسكريا هو الثاني من نوعه خلال ثمانية أشهر، إذ أن اللفتنانت كولونيل، بول هنري سانداوغو داميبا، الذي وصل إلى السلطة في انقلاب في نهاية يناير الماضي أقاله الجيش من منصبه واستولى على السلطة. بعد الانقلاب العسكري امس في بوركينا فاسو.. متظاهرون اقتحموا اليوم السفارة الفرنسية في العاصمة واغادوغو.. pic.twitter.com/tdG0I8yl9p — مرصد الأقليات المسلمة (@turkistantuzbah) October 1, 2022