هوية بريس – الإثنين 17 غشت 2015 يقوم دين الشيعة المجوس على التكفير وهم التكفيريون والإرهابيون والقتلة الغدارون، قد كفروا الصحابة وأمهات المؤمنين واستحلوا حرماتهم. أول شيعي مجوسي أظهر الإسلام وأخفى مجوسيته هو أبو لؤلؤة المجوسي وهو أول من أبدع القتل في المساجد، وغدر بالفاروق عمر بن الخطاب رضوان الله عليه وقتله بخنجر مسموم في المسجد وجرح مجموعة من الصحابة قبل أن يلقي علي صحابي رداءه ويمسكه. وقتل الشيعة المجوس ذي النورين عثمان بن عفان رضوان الله عليه بعد أن جمعوا جمعهم وحاصروه واغلب الصحابة كانوا في الجهاد، وكان علي بن أبي طالب وقلة من الصحابة عاجزون عن حماية ذي النورين من جمع الشيعة المجوس. وبالمثل قتل الشيعة المجوس أمير المؤمنين، علي بن أبي طالب رضوان الله عليه وقتلوا ولده الحسين من بعده، وقتل الشيعة المجوس وعبر التاريخ الكثير من العلماء والصالحين الذين يحذرون الناس من شر الشيعة المجوس. الشيعة المجوس يخلقون الكثير من التنظيمات الغدارة والمقاتلة كالخوارج والحشاشون وداعش اليوم وحزب الشيطان وأنصار الشيطان وكثير من المسميات التي تعني كلها تنظيمات إرهابية إجرامية تمتهن قتل المسلمين واستحلال أعراضهم وأموالهم. كما يقوم دين الشيعة المجوس على الطعن في عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم وقول السوء في أمهات المؤمنين الطاهرات العفيفات. الله عز وجل قال في سورة النور (آية:26): "الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ ۖ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ۚ أُولَٰئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ ۖ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ" بدا الله عز وجل بذكر الخبيثات وأكد أنهن للخبيثين طبعا، والخبيثون بالطبع لا يمكن إلا يكونوا للخبيثات. أما الطيبات فهن بالطبع للطيبين والطيبون بالطبع للطيبات. الشيعة المجوس يقرون بألسنتهم أن محمد صلى الله عليه وسلم نبي ورسول ويشهدون بألسنتهم أن لا إلاه إلا الله وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم. لكن الشيعة المجوس وكل الشيعة المجوس يطعنون في أعراض أمهات المؤمنين، ويجعلونهن وهن الطاهرات العفيفات سيدات الطيبات، في مقام الخبيثات. ولا يستقيم مصادقا لقول الله عز وجل كما الآية أعلاه إلا أن يكون لسيد الطيبين سيدات الطيبات، لا أن تكون له الخبيثات كما يزعم الشيعة المجوس. وقد عاقب الله عز وجل الشيعة المجوس بأن حبب لهم العهر والفحش وجعل الزنا أرقى عبادة يتقربون بها لمعبودهم الشيطان الرجيم، وهم الخبيثون اختار الله لهم الخبيثات. الشيعية المجوسية أقنعها الحاخامات أن المتعة أرقى عبادة وهي تزني متزوجة ومطلقة وعازبة وأرملة، غاب زوجها أو حضر، فالزنا واللواط هما أرقى عبادة يتعبد بها الشيعة المجوس. لهذا فالشيعة المجوس هم الخبثاء واختار الله لهم الخبيثات، ولا يلدون إلا خبثاء وخبيثات، لهذا فمن يسمع قول الخبثاء والخبيثات في سيد الطيبين وسيدات الطيبات فهو بلا شك خبيث أو في مسار الخبث والخبثاء، نجانا الله وإياكم من الخبث والخبثاء والخبيثات. * مدير صحيفة الوحدة المغربية.