فتحت النيابة العامة الفرنسية تحقيقا بشأن اتّهام بتعرّض جندية فرنسية للاغتصاب على أيدي جندي في قصر الإليزيه في باريس في 12 يوليو الماضي، وفق ما أفاد مصدر قضائي لفرانس برس الجمعة. ووقع الاعتداء المفترض بعد حفل وداع أقيم لجنرال وشخصين آخرين حضره الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وفق صحيفة "ليبراسيون"، التي كانت أول وسيلة إعلامية تتحدث عن القضية.