ينسى الناس بعض الأحيان من أن يشكروا الله على النعمة التي هم فيها ، و البعض الآخر يستسلم لليأس و الاكتئاب أمام أول مشكلة، و هذا لأن هؤلاء لا يقدرون النعم التي منحها الله لهم و التي ربما لا يملك أناس آخرون ولو جزءا بسيطا منها و لكنهم رغم ذلك يعيشون حياتهم بتفاؤل و يحلمون بالمستقبل الزاهر. أحسن مثال لذلك الطفلة شارلوت جراسيد و التي تعتبر أصغر طفلة في العالم و مع ذلك فإنها في الخامسة من عمرها التحقت بالمدرسة حتى تشعر بأنها تعيش حياة طبيعية كأقرانها من الأطفال. هذا القرار أقلق والدة شارلوت على الخصوص لأنها تخاف من أن يقوم الأطفال بمضايقة ابنتها بسبب حجمها ، خاصة و أن جهازها المناعي ضعيف. إقرأ تتمة الموضوع على مجلتك مواضيع ذات صلة : - لواصق صينية تستخدم للنوم أثناء الدوام - طاه أمريكي طبخ زوجته - أصغر طفلة تدخل المدرسة