لفظت مياه المحيط الأطلسي، بعد زوال يوم أمس الجمعة، جثة قائد بالكشفية الحسنية المغربية فرع ماسة ضواحي اشتوكة آيت باها. وكان الضحية، وهو في العشرينيات من عمره، قد فقد منذ يوم الأربعاء المنصرم في عرض مياه بحر سيدي وساي غرب اشتوكة، حيث فشلت فرق الوقاية المدنية في إنقاذه. وأشرفت عناصر الدرك الملكي على نقل جثمان الغريق صوب مستودع الأموات، وذلك بتعليمات من النيابة العامة المختصة.