فالدروة كلشي كيهضر على علاقة جنسية ديال البوليسي المحروگ مع طليقة الريفي بارون المخدرات لي كانت "گود" جابت خبارو مباشرة من بعد ما تعتاقل فالسعيدية. هاد الإشاعة ديال الريفي، كتقول أنه طلب من شي وحدين يقتلوه ويحيدو ليه القضيب ديالو.. سولات "گود" ولقات أن التحقيقات لولة ديال المخابرات الداخلية والفرقة الوطنية للشرطة القضائية بالدارالبيضاء وگاع الأجهزة معندهمش هاد الخيط گاع في السيركوي ديال لونكيط. على حساب هضرة مصدر خاص ديال "گود" فراه لونكيط تعاودات من الزيرو ومزال گاع ماطاحو على الفردي لحد الساعة... هاد الشي ممفهومش. المصدر كشف أن الأبحاث التقنية والعلمية معطاتش شي جديد في التحقيقات المنجزة فهاد الفيلم لي هز الرأي العام الوطني او دبا راه المحققين رجعو لنقطة الصفر أو بداو في البحث التقليدي لقال عليه مصدر "كود" أنه غادي يكون إيجابي غير هو يتطلب شوية الوقت، وذلك بالاعتماد على أساليب كلاسيكية تنطلق من أماكن مسرح الجريمة، ولي المخابرات الداخلية غادي تلعب فيه دور كبير باش تفك طلاسيم هذا الفعل الإجرامي المنظم. الأخبار لي جاية من مدينة ابن احمد هذا العشية تتقول أن عناصر الدرك الملكي وقفات واحد السيارة من النوع لي مذكور في التحقيقات اوحالوها على البوليس ديال ابن احمد لتحقق منها او حقق مع راكبيها أو من بعد تبث التحقيقات أن هذه السيارة ماشي هي. دبا واش البحث الكلاسيكي اعتمد على أن كازا باعتبارها مدينة ذكية يقدر يعاون المحققين باش يتفك لغز الجريمة الشنعاء، وخصوصا أن الفيلم وقع قريب بزاف من الدارالبيضاء. يشار أن عبد اللطيف الحموشي المدير العام ديال البوليس جا هاد ليامات لكازا حتى هو وكتقول مصادرنا ان المجية ديالو عندها علاقة بلونكيط ديال البوليسي المحروك او قبل منو جاء محمد الدخيسي، مدير الشرطة القضائية ومكتب "الإنتربول" بالمغرب، للإشراف على التحريات المنجزة في التحقيقات للإطاحة بأفراد العصابة المفترضة. ويرابط الدخيسي منذ قدومه إلى البيضاء بمقر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بشارع إبراهيم الردواني، حيث يتابع لحظة بلحظة تطورات التحقيقات المنجزة لحل هذه القضية.