تفاجأت مكونات الرجاء الرياضي بالمرافقين اللي مشاو مع الفريق لتنزانيا باش يلعب ضد سيمبا التنزاني فعصبة أبطال إفريقيا واللي ما عندهم حتى علاقة بالفريق الأول، وكاينة مخاوف كثيرة من تأثير هادشي على الفريق والنتيجة فهاد الماتش المهم بالنسبة للنسور. والبداية بوفاء المسيوي رئيسة الفريق النسوي ديال الرجاء واللي فبلاصت ما تقابل فريقها اللي غارق فالمشاكل ومحتل المركز الأخير فبطولة السيدات، تفاجأ كلشي بأنها مشات مع الفريق الأول لتنزانيا والأكثر من هادشي هي الرئيسة ديال بعثة الرجاء إلى دار السلام. البرلمان ديال الرجاء يغلي والمنخرطين غاضبين حيث هاد وفاء المسيوي ما عندها خبرة مع الفريق الأول، ما عندها تجربة السفر خارج المغرب مع ليكيب، وكاملين كيسولو على شنو سبب اختيارها باش ترأس بعثة الرجاء الرياضي إلى تنزانيا خصوصا وأن الرحلة ماشي سهلة، والفريق خاصو يرجع بالرباح إلى المغرب واللي غيكون رئيس البعثة خاصو يكون ضرب الطويل مع الخضرا فالديبلاصمون مع الرجاء باش يحل أي مشكل خرج ويضمن سلامة وراحة اللاعبين والبعثة كاملة، واختيار وفاء المسيوي رئيسة البعثة يثير الشكوك والاستغراب. وهنا المنخرطين فالرجاء الرياضي بداو كيسولو على الحاج دحنان، قيدوم المنخرطين والمسيرين فالنادي والمتخصص فالتخطيط لرحلات الرجاء فلافريك وعلاش تم الإبعاد ديالو من ترأس هاد البعثة، فالوقت اللي كتقول شي مصادر أنه كاين خلاف ما بين الحاج دحنان والرئيس عزيز البدراوي بخصوص تشكيل المكتب وهذا سبب من أسباب إبعادو من مرافقة الفريق هادشي بالاضافة إلى عبد السلام حنات الرئيس السابق واحد حكماء النادي وهو من المسيرين اللي كانوا دائما كسافرو مع الفريق ولكن ملي جا البدراوي بعدوه. مصادر مطلعة كشفت أن اختيار وفاء المسيوي لرئاسة بعثة الرجاء الرياضي إلى تنزانيا ماشي هو فقط اللي غريب، ولكن راه بعثة الفريق من المغرب إلى دار السلام مشاو معها حتى شي وحدين اللي ما عندهم علاقة بالرجاء لا هم منخرطين ولا هم مسيرين ولكن القرب ديالهم من المكتب المديري سهل لهم هادشي وكاينين مخاوف كثيرة لا ترجع السفريات بالمجان على حساب الفريق من جديد للرجاء فعهد البدراوي، وهذه ظاهرة تم القضاء عليها فعهد محمد بودريقة وزاد قطع معها الرئيس الأسبق جواد الزيات ومن بعدهم أنيس محفوظ.