[email protected] نشرت مجلة "جون أفريك"، مؤخرا، تقرير عن ما اعتبرته بداية خجولة نحو انفراجة في العلاقات واخا مزال نقاط الخلاف الرئيسية بين العاصمتين دون حل. وف هاذ الإطار، قالت المجلة الفرنكوفونية، نقلا عن دبلوماسي مغربي متقاعد قوله: "ما نريد أن نسمعه هو أن الحل المغربي الأكثر مصداقية"، ف إشارة إلى أن الرباط باغية من فرنسا موقف واضح من قضية الصحرا. وذكرت مصادر مقربة من الرئيس الفرنسي ل"جون أفريك"، أن ماكرون كيقلب بنشاط عن مرشحين من كبار المسؤولين، بحال وزراء سابقين أو مستشارين سابقين في الإليزيه، لخلافة السفيرة هيلين لوغال اللي غادرت الرباط في نهاية الصيف. وحسب "جون أفريك"، هاذ التعيين، هو أيضا شرط مسبق للزيارة اللي طال انتظارها للرئيس ماكرون إلى المغرب والتي تم الإعلان عنها قبل 3 سنين واللي تم الحديث عنها مجدداً في أعقاب زيارة الرئيس الفرنسي للجزائر نهاية شهر غشت الماضي.