البارح الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى بايتاس، صرح بوضوح بلي الحرب الروسية الاوكرانية وهاد الارتفاع ديال اسعار البترول غادي يأثر على الاسعار فالمغرب وعلى القدرة الشرائية للمغاربة، ولمح بلي التكلفة غاتكون كبيرة. الدولة كادعم حاليا القمح والسكر وغاز البوتان، هاد المواد لي تزادت كثر من 3 مرات وفيهم مواد لي تزادو 5 مرات، تكلفتها كبيرة على ميزانية الدولة، شفنا غير ف يناير تكلفة ديال الدعم وصلت ل5.5 مليار درهم أي تقريبا 32 فالمائة من الميزانية المقررة في قانون المالية لصندوق المقاصة (اي 17 مليار درهم). وزيرة الانتقال الطاقي ليلى بنعلي، تسرعات وخرجات بتصريح غبي كتقول بلي مغاديش يكون تأثير ديال ارتفاع الاسعار على القدرة الشرائية. هاد الوزيرة لي كتهمش البرلمان وسبق لنواب حذروها لهاد المسألة وطلبو منها توضيحات لكن باقي كتهرب. السيادة الطاقية للمملكة فيها مشكل وبلادنا كادفع الثمن، هادشي دفع اكثر من برلماني سواء من المعارضة او الاغلبية للتساؤول :"عن الاجراءات اللي دارت الحكومة لتعزيز السيادة الطاقية، لأن قطاع المحروقات عرف مشاكل واختلالات بنوية منذ تحريرها بدون اجراءات مواكبة وتنظيم قواعد المنافسة". وشدد مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، بأن الحكومة ستحافظ على أسعار السكر، بحيث تم ضخ 3 مليار درهم لدعم هذه المادة الحيوية. وشدد بايتاس أن الحكومة دعت عدد من المواد الاستهلاكية الأساسية للحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين، من قبيل دعم قطاع الكهرباء ب14 مليار درهم للحفاظ على فواتير الكهرباء. وقال بايتاس، خلال الندوة الصحافية التي أعقبت لقاء المجلس الحكومي امس الخميس، :"المكتب الوطني للكهرباء كيشري المادة باش ينتج الكهرباء، 14 مليار درهم لي خصنا نزيدو للمكتب بشكل اضافي". وتابع المتحدث :"ويلا مدعمناش غايتزاد فاتورة الكهرباء ب40 في المائة يعني المغرب يلا جاتو 200 درهم فالشهر خصو يخلص 280 درهم". كولشي غادي يتأثر بالحرب الاوكرانية، سواء ميزانية الدولة وحتى جيب المواطن.