قرارات غير مفهومة ومعندها تا شي تبرير ديال إغلاق الحدود، وكتعداها فالاستثناءات اللي كتعامل بيها الخارجية مع بعض الحالات، وكيحسو بيها المغاربة جميعا بالغبن والإحباط. اليوم تعدات هادشي، ووصلات تقيس المنتخب الوطني. المنتخب اللي كيأدي مزيان وحسن من أي منتخب عربي، كيلقى راسو فكأس محروم من جمهورو وحده دون جميع المنتخبات المشاركة، في سبب غير مفهوم وغير مقبول. جميع المنتخبات المشاركة بدون استثناء، دعمات المنتخبات ديالها برحلات خاصة للمشجعين واعتبرات من الواجب لا بغات المنتخبات ديالها تنجح أن الجمهور يكون حاضر. اشنو كيمنع بالضبط أن الخارجية ترخص لهاد القرارات اللي ميمكن ايلا تكون مفيدة للنخبة الوطنية؟ والون ومكاين تا شي تفسير، ولو أن العالم كولو بدا كيحل الحدود ويرجع للحياة، نفترضو أننا عندنا سيدة ديالنا بوحدنا، ولكن هاد السيادة كتوقف ملي كيتعلق الأمر بشركات خاصة لكراء الطائرات، ولا سياح إسرائيليين عندهم مهم فالعرس. فالدور الثاني عاد غتبدا الكأس الحقيقي وإقصاء المنهزم مباشرة، وهنا فين المنتخب كيحتاج لكل العناصر اللي غتخليه ينجح فكأس كتبان فالمتناول لا بقينا مركزين معاها خطوة بخطوة. الاستمرار فحرمان المنتخب من الجمهور هي جريمة رياضية فحقو، وفيها تعنت كبير فحق منتخب هاز الراية فظروف صعبة فالكاميرون.