[email protected] نشرات "لاراثون" الإسبانية، مقال رأي للكاتب المخضرم "لويس ماريا أنسون"، قال فيه أن ميريكان كتراهن على المغرب وبالمقابل كتهمش إسبانيا. وهاذ الشي سبابو عدم الثقة ف الحكومة الائتلافية، اللي كيقودوها الاشتراكيين وايضا العلاقات الجيدة للحكومة الحالية مع دول فأمريكا اللاتينية كتعتبرهم ميركان أعداء ليها.. وأضاف الكاتب اللي هو عضو الأكاديمية الملكية الإسبانية، ف المقال ديالو أن المحادثات المطولة اللي دار مع صحابو الاعلاميين الأمريكيين ف الاسابيع الفايتة، خلاتو يستنتج أن إدارة بايدن والمخابرات الامريكية مراهنين على المغرب كحليف استراتيجي ف المنطقة وان التحذير الامريكي بنقل قواعدها العسكرية من اسبانيا للمغرب كان ميساج واضح لرئيس الحكومة "بيدرو سانشيث"، اللي على النقيض من "فيليبي غونزاليس"، اللي اعتابرو كاتب المقال رجل دولة كان عارف مزيان تأثير العلاقات الدولية على بلادو. الكاتب الصحفي الاسباني اعتبر أن اسبانيا ديال سانشيث مختلفة بزاف ونفوذها الدولي مهدد بسباب تعنت رئيس الوزراء والرغبة الدائمة ديالو فكسب ود الحلفاء ديالو الحكوميين، وهاذ الشي خلا مريكان تراهن على المغرب من خلال بزاف ديال الاشارات بحال اعتراف ترامب بسيادة المغرب على الصحرا وعدم تراجع ادارة بايدن عليه. وزاد أنسون، ان حكومة سانشيث لا تعي أن الولاياتالمتحدةالأمريكية كتراهن على المغرب، البلد اللي كيواجه تحرشات من طرف الجزائر وجبهة البوليساريو، وكتزيد إسبانيا من حدتها، مستدلا على قولو بأن إدارة جو بايدن ماتراجعاتش على قرار الاعتراف الأمريكي بسيادة المغرب على الصحراء اللي وقعو دونالد ترامب. وبالنسبة لكاتب المقاب، هاذ الشي قوى من طموح الرباط ومستقبلا غادي يهدد نفوذ واستقرار اسبانيا اللي غادي يفوتها قطار التحالفات السياسية الدولية. https://www.larazon.es/opinion/20220114/4xhotr6rujahbn2wknluy3wise.html