ادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، بعدما رد الحزب ديال بوعبيد الى حزب الاتباع وتوريث المناصب والمسؤوليات (بنتو مكلفة بالعلاقات الخارجية فالحزب، ولدو وكيل لائحة فالرباط)، اليوم تسبب ف ازمة تنظيمية جديدة فجهة مراكش، فاش عطا تزكية للقيادية السابقة بحزب الأصالة والمعاصرة ميلودة حازب للترشح باسم الوردة خلال الاستحقاقات الانتخابية المقبلة. لشكر حسب مصادر داخل الحزب، بلا حيا وبلا حشمة جاب وحدة من حزب سبق له وصفو بالوافد الجديد، خصوصا هاد حازب كانت محسوبة فعليا على الوافد الجديد بحكم قربها من الياس العماري، الامين العام السابق. حازب خدات تزكية ضد فالقواعد والاطر الاتحادية بمراكش، ودارها لشكر وكيل لائحة. هاد الايام شفنا كاع اللي محسوبين على الياس العماري، تعطاو ليهم تزكيات فالاتحاد، فحال ابتسام عزاوي، البرلمانية اللي عزيز عليها البوز الخاوي. بعض المصادر كتساءل :"واش الياس العماري فرض حازب على لشكر، بعدما فشل في جلب تزكية ليها من المكتب السياسي الحالي للبام، واللي قطع مع تركة العماري". حازب كان عندها تاريخ سيء فالبام، وتستعملت كواجهة لمواجهة الاسلاميين فالبرلمان عبر تدخلات فمجلس النواب، وكانت رئيس فريق التراكتور بمجلس النواب. وحسب مصادر "گود" فإن حازب كانت امينة المال فالبام خلال فترة حكيم بنشماش، وهي الفترة اللي اختفت فيها ملايير فميزانية الحزب. والقصة كولشي كيعرفها، والاجوبة ديال فين مشات الملايير باقي مكايناش. كولشي تضمس. دبا اللي كيتروج فالبام، هو ان حازب عندها مشاكل مالية فالحزب ومعطاتش تبريرات لبعض الاخطاء فالمالية ف عهدها. روينة 4 ملايير باقي مسالاتش.