الياس العماري الامين العام لحزب الاصالة والمعاصرة قال اليوم فلقاء حزبي بمراكش باللي الخصم ديال الحزب هو البي جي دي وطلب من ناس الحزب ما يتخلعوش من حزب التجمع الوطني للاحرار. علاش؟ حسب تحليل الياس العماري فان هاد الحزب غادي يبقى حليف مليار بالمائة. علاش هاد الثقة؟ غير هو اللي فاهمها. الياس زاد اوضح باللي الحزب غادي يعيى حقاش ما عندوش “لورولي” اللي عند البام واضاف ان هاد البام ما كاينش اللي غادي يحيدو. اش من رولي عندو؟ الياس ما قالش واش هادوك المحاميين اللي كيترافعو اليوم ضد توفيق بوعشرين؟ ممكن واش اللي نوض الحسيمة وشعلها؟ ما عارفينش. اللي عارفين ان هاد الحزب شعل العافية فالبلاد. كاع الجهات اللي فيها البام شاعلة. الحسيمة ثم جرادة =الجهة الشرقية= وبجوج ديال الحزب وحدة يراسها هو النيت الياس العماري والثاني يراسها بيوي اللي معروف فالجهة منين جا وكيفاش ولى عندو مشاريع. فقضية الحسيمة بان لينا البام كذبة كبيرة. كاع قيادتو ريافة وما لعب حتى دور فتهدئة الاوضاع بل كان يصب الزيت على العافية. الياس العماري اضاف فلقاء مراكش اليوم وهاجم اخنوش اللي كيقول عليه حليف مليار بالمائة وقال “اللي عندو بومبة ليصانص يجي دير حزب الحزب ماشي مسائل تجارية” واضاف باللي الامكانيات تنهك. اي يشير الى ان رئيس التجمع الوطني للاحرار عزيز اخنوش اللي عندو شركة “افريقيا” للمحروقات ما خاصوش يدير حزب. هنا الياس العماري ولى يرد بحال الببغاء ما سبق ان قاله عدوه عبد الاله بنكيران عندما هاجم اخنوش في وقت سابق. كيعاود نفس لكلام وكيقول العدو هو البي جي دي والحليف هو الاحرار اللي كيسبو. ولكن علاش الياس جا وسبو رغم ان اخنوش فخرجاتو الاعلامية ديما كيردد باللي “الاصالة والمعاصرة عندو مستقبل” وباللي هو كيخدم باش حزبو يتقاد ويتوجد للمستقبل. يعني ما عمرو قال بغيت بلاصتو او بديل عندو. ديما كيشكرو هاد الشي اكيد عندو علاقة باشارات تلقاها الياس العماري باللي نهايتو قربات. الحزب مخربق مشتث لدرجة انو دار اللقاء فمراكش اللي فيه فاطمة الزهراء المنصوري قوية وما حضراتش ليه. ما حضراتش رئيسة المجلس الوطني والبرلمانية اللي نجحات بدراعها فالانتخابات التشريعية. حربو لكبيرة عليها وخروج اسماء كبيرة من الحزب خلاتو تالف وقلب على خصم خارجي وباش ما قدوش البي جي دي اللي مريض حتى هو تيرا فالحزب اللي كيتحرك. الياس فهم باللي سالاو منو. فشل فالانتخابات واخا جابو ليه مسيرة ولد زروال وفشل فالحسيمة واخيرا فشل فاحتواء خلافات داخل حزبو. باش يهدد شي جهات الفوق بدا كيضرب فاخنوش. اسلوب قديم