[email protected] الديبلوماسية المغربية على موعد السيمانة الجاية مع مواجهة محتملة مع الإتحاد الأوروبي. البرلمان الأوروبي غادي يناقش أحداث سبتةالمحتلة ويصوت على قرار بشأن "الإنتهاك المحتمل لاتفاقية الأممالمتحدة لحقوق الطفل واستغلال السلطات المغربية للقاصرين في أزمة الهجرة". هادشي حسب تقارير إعلامية. هاد الأمور غادي تناقش يوم الخميس الجاي في الجلسة العامة للبرلمان الأوروبي بمقره في ستراسبوركَ، حسب البرنامج المقرر لذلك اليوم. وغادي يتم التصويت على قرار في نهاية الجلسة ويخرج بيان يقدر يتسبب ف أزمة ديبلوماسية بين المغرب والإتحاد الأوروبي. بعد أحداث سبتةالمحتلة، الإتحاد الأوروبي ماتدخلش، وكلف سلطات مدريد بإدارة الأزمة مع الرباط، لكن مع التأكيد على أن "حدود سبتة هي حدود أوروبية والإتحاد الأوروبي متضامن مع إسبانيا"، حسب تصريحات زعماء الإتحاد في القمة الأخيرة. وحتى التصريح الأخير ديال بيدرو سانشيز تفهم منو أن اللي دار المغرب هو احتجاج على السياسة الخارجية للإتحاد ككل وماشي غير إسبانيا ودابا الجهات المعادية لتوجهات المغرب في أوروبا جاتها فرصة فابور باش تصرف الحقد ديالها وتشيطن أكثر المغرب. بلادنا كانت من بين البلدان الأولى التي بادرت إلى الإنخراط في اتفاقية حقوق الطفل، حيث وقع الملك الراحل الحسن الثاني، عليها شخصيا سنة 1989 بمدينة نيويوركالأمريكية. ومباشرة بعد مصادقة بلادنا على هذه الإتفاقية سنة 1993، انعقد المؤتمر الوطني الأول لحقوق الطفل سنة 1994. ودابا أي قرار للبرلمان الأوروبي بشأن انتهاك هاد الاتفاقية غادي يمس بسمعة المغرب ويريب كَاع اللي تبنا فأكثر من 30 عام. https://www.swissinfo.ch/spa/ue-espa%C3%B1a-marruecos_el-pe-debatir%C3%A1-el-uso-de-menores-por-marruecos-en-crisis-migratoria-en-ceuta/46679316