كشفت تقارير إخبارية عن تقدم وتيرة اشغال الترميم والاصلاحات بمعبر "تاراخال" على الجانب المغربي، وهي الاشغال التي استهدفت توسيع المنطقة الحدودية بشكل كبير، إضافة إلى عمليات الصباغة والتبليط وتهيئة الممرات. كما سبق للسلطات المحلية بمدينة سبتة تنفيذ اصلاحات مماثلة همت توسعة الممرات وتجهيز الأرضيات والأرصفة وعلامات التشوير وممرات الراجلين. وحسب المصادر ذاتها، السؤال الكبير المطروح دابا هو امتا غادي يتفتح المعبر في شكله الجديد بدون نقل السلع والبضائع..