السلطات الجزائرية عبرات مرة أخرى على عقدتها من دولة اسمها المغرب، هادشي بان فالرسالة لي خرجات من مديرية الشؤون الدينية والأوقاف ديال ولاية برج بوعريريج، واللي كيطالبو فيها المساجد دير خطبة على "الصحراء و ما يحدث في فلسطين". طبعا بلا مايقولو نيشان أنهم باغيين يهاجمو المغرب على المنابر ولكن راه هادشي لي غايكون، لأنه لو كان كتهمهوم فلسطين كانوا يهضرو على التطبيع لي دارتو الإمارات و غيرها هادي أشهر، لكن هوما كيهمهوم يهضرو على المغرب كيفما كان الحال. طبعا المغرب مامسوقش ليهم وخدام خدمتو وهادشي لي ميزيد يفقصهوم و يخليهوم بلا نعاس، لأنه ربحهوم دبلومسيا ودوليا وخدام على مصالحو بالدق و الهدوء وهوما تكمشو وماقادرين يديرو والو من غير الغوات والحروب الوهمية فالفايسبوك بقوة الخرايف والفايك نيوز.