اعتبرات نزهة الصقلي، وزيرة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية السابقو، أنه باش تبزز على بنت صغيرة تلبس الحجاب او الخمار فهذشي كيتعتبر نوع من البيدوفيليا، حيت "إلى الرجل فرض على البنت هذ اللباس فهو كيشوف أنها مثيرة للشهوة الجنسية وخاصها تتغطى". وزادت الصقلي، فندوة عن بعد نظمها فريق البحث قانون الأعمال والاستثمار بكلية القانون فأكادير، لبارح الثلاثاء، ان حتى تزويج القاصرات نوع من البيدوفيليا، حيت إلى واحد دا بنت صغيرة وحط عليها الفلوس باش يتزوجها ويدمر طفولتها فهذشي بيدوفيليا كيتم تقنينها بالقانون. من جهة خرى، وبحكم أن الندوة كاتت عندها علاقة بالإعدام، كتشوف الوزيرة السابقة أن الناس اللي طالبو بإعدام قاتل ومغتصب الطفل عدنان بوشوف ماطالبوش بتنفيذ العدالة فهذ القضية وضمان المحاكمة العادلة للجميع، لكن كانت مطالبهم متحكمة فيها العاطفة بالدرجة الأولى، وهي انتقام ماعندوش أثر ردعي. وعلنات الصقلي على رفضها لعقوبة الإعدام، لأنه خاص "التشبث بحقوق الإنسان وتضحيات القوى الديمقراطية والحقوقية... حيت الحقوق لا يمكن تجزئتها"، داعية لاستئصال اسباب الجريمة عوض المطالبة بالإعدام، وتهذيب الغريزة الجنسية ومنح متنفس لإفراغها وممارستها، وغياب هذ الأمور حسبها كيخلي الشباب يمارسو الكبت اللي تكون عندهم على الأطفال ويغتصبوهم.