كاين نقاش كبير على مواقع التواصل الاجتماعي حول الجهة اللي حركات فئات من الناس تخرج للشارع في ساعات متأخرة من ليلة السبت الأحد. بطبيعة الحال الدولة عارفة هاد الجهة شكون هي وغادي ترد ف الوقت المناسب. دارت هضرة أيضا بأن الجماعة عندها يد فهادشي. حسن بناجح عضو الأمانة العامة للدائرة السياسية لجماعة العدل والإحسان أكد ل"كود" أن هادشي مكاين منو. وأضاف أن هادشي مولوف من قبل شي جهات التي ألفت دائا أن تعلق كل شيء على الجماعة، موضيفا: "نحن لا نرد على هاته التفاهات الصادرة والمألوفة من الهاتفين الذين لم يترددوا عن محاولة التشويش على الراي العام حتى فهاد اللحظة الإنسانية بامتياز". وأضاف بناجح، القيادي البارز ف الجماعة ل"كود" "هاد اللحظة خاص يتكاثف فيها الجميع ويظهر فيها الشعب المغرب وضمنه مكوناته، والجامعة تعبرت بالمملوس وبكل الإجراءات التي تخذتها للمساهمة في الحد من انتشار هاد الوباء، واللي كيقولو هادشي فهو مردود عليهم، ولم يأثر على أحد وكثير منهم لا تحركم غيرة على الشعب وعلى الوطن وعلى الخوف من انتشار والباء". ويرى بنجاح أن هاد الجهات باغية فقط تصفي بعض الحسابات مع الجماعة، وأضاف ل"كود" "هاد الجهات تستغل كل الفرص وجزء آخر يحركهم حقدهم حينما يسمعوا التكبيرة والدعاء من شعب غالبيته مسلم، لمحاولة صرف الناس وترهيبهم عن ممارسة ما يعتقدونه حرية". وتابع في تصريحه ل"كود" "هناك تصرفات أخرى التي تخرق الإجراءات الحادّة من انتشار الفيروس لا أحد يمكن أن يقرها فهي مستجهلة كما هو مستهجل كل التصرفات ليس فقط فردية او معزولة بل هناك تصرفات أخرى منظمة كما نشاهد في احتشاد أمام المقاطعات للحصول على الرخص الاستثنائية للخروج التي لم توزع إلى حد الآن وهادشي خطير جدا". وتساءل بناجح فنهاية تصريحو ل"كود" بالقول: "السؤال هنا هو من المسؤول وهادي أساليب مستنكرة". وختم بالقول ل"كود" خاص تظافر جهود الجميع للحد منها.