سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
قضيتنا كمغاربة راها باينة وواضحة الإستقرار ومحاربة الفساد والريع وإقتصاد واقف على الصح بلا تنوغيش ديال الصحرا بلا فلوس تصرف على بهلونيات ماتشات أبو زعيتر وسهرات دنيا باطمة في العيون
واحد النهار قلت لماما، تخايلي يكون الله مكاينش؟ أول حاجة كانت بالنسبة ليها تستوجب وجود الله هي فلسطين حيت جوابها كان ” مايمكنش مايكونش شي حد لي غادي ياخد حق الضعفاء من الظالمين ومايمكنش حق الفلسطنيين من ليهود يمشي غير هكاك”، فلسطين كانت القضية لي كبرنا عليها في الزنقة وفالدار والمدرسة، أساتذة كثار كانو كيخليو الدرس لي خاص يقريونا ويبداو يشحنونا بالقضية الفلسطينية وعمر وصلاح الدين والإسلام لي ضاع بضياع تاني الحرمين الشريفين، وصور قبة الصخرة معلقة فكاع الديور والأقسام ووصلات حتى للبوادي وعوضات رسومات علي بن أبي طالب هاز دو الفقار وراكب على سبع، تخايل أنه مثلا في مدينة إيموزار كندر كاينة كنيسة قديمة وزوينة من عهد الإستعمار رجعات مركب ثقافي ولكن للاسف الجمالية ديال الكنيسة مشوهة بواحد الرسم جذاري بشع ديال القدس، خلينا من ان أي نشاط ثقافي يشرف عليه الخوانجية هو عبارة على لطميات ديال القدس وجذاريات عليها وشعر وغنى ورسم وكذلك حتى اليساريين معاندين معاهم في هاد الحزاق ديال القضية. الصحرا موشكيل بالنسبة للمغرب والمغاربة، بمجرد انها قضية غير منتهية وباقي فيها جدال عالمي وباقي كنتعرضوا للإبتزاز على ودها فراه هادشي كيضر بالبلاد وكيعطل المسيرة ديالها، الإستقرار كيعني الإزدهار والإستقلالية نوعا ما في المواقف، وبزاف ديال المغاربة مكرهوش هاد الموشكيل يتسالى في خطرة، وطبعا بزاف ديال المغاربة ولاو منطقيين من ناحية فلسطين لأن حتى الدولة هزات يديها عليها، أما شحال هادي راه الدولة لي كانت مخلية بنادم يغني على فلسطين ويناضل من أجلها وكانت موفرة ليه الظروف والشروط، بحال دوك المسيرات المليونية من أجل نصرة القدس، وبحال الخبار اليومية لي كانت كتدوز على القدس في النشرة ديال التمنية ونص، وبحال كاع دوك الصنادق ديال التبرع لصندوق القدس لي كاينين فمرجان وأسيما لي عامرين بالتيكيات وشوية ديال الفلوس معرت شكون كيسخاو عليه يحطهم تما. للأسف الدولة عمرها دارت شي حاجة باش ترجع المغاربة للطريق الصواب أو حتى بدلات مجهود فهادشي، بل العكس هي حلات التيران وهيئات الأرضية للإسلاميين والمتشددين واحد الوقت باش يحتاكرو القضية ويروجو بيها ويحيدوها لليساريين، في النهاية المغاربة بوحدهم وعاو أن هاديك قضية كتخص الشرق الأوسط، وأن قضيتنا كمغاربة راها باينة وواضحة الإستقرار ومحاربة الفساد والريع وإقتصاد واقف على الصح بلا تنوغيش ديال الصحرا بلا فلوس تصرف على بهلونيات ماتشات أبو زعيتر وسهرات دنيا باطمة في العيون، وفلسطين راه خلاتها الواليدة الله هو لي غادي ياخد ليهم حقهم ماشي حنا.